لاشيء يهذّبك، ويؤدّبك، ويرشدك، وينهض بروحك كمثل ملازمة القرآن. متى ما جعلته صاحبك الأول والأقرب؛ أخذ بروحك لاشعوريًا نحو معالي الأمور وشريفها، ونقّاك من سفاسف الأمور وقبيحها، وكلما تمسّكت به أعزّك وآنسك وأكرمك في الدّنيا والآخرة🤍.
>>Click here to continue<<