حرفـيًا الـواحد يـرتاح وهو مشغـول طول الـيوم بحـيث يـرجع في نـهاية اليـوم يـرقد وما يـفكر في شيء ولا مُـهتم من سـأل ومن مـوجود ومن طـلع من حـياته ، فـعلًا الإنـشغال أحـلى بِـمليون مرة من كـونك فاضي وتركّـز على كُـل التّـفاصيل الـغير مُهـمة ، وتـضايق نـفسك بـحاجات ما تـستاهلش .
>>Click here to continue<<