....
"أتعجَّب كيف يستهين البعض بالكلمة وقد بلغ من أمرها ما بلغ: إنَّها لتؤرق مضجعًا، وتُعكِّر مزاجًا، وتُبدِّلُ حالًا، وتُريق دمعًا، وتُوحِشُ أنسًا، وتُميتُ شعورًا، وتُورث ضغينةً، وتُفزع سكينةً، وتأتي بما قد لا تقدر حوادث الأيام وخطوب الزمان على المجيء بمثله!"
🌐
>>Click here to continue<<