أتمنى أن يُكتب في نهاية قصتنا أن السعي كان في الاتجاه الصائب، وأن العوض أنسانا ما فقدناه في الطريق، وأننا أخيراً ولأول مرة شاهدنا تخيلات كل ليلة مُجسّدة أمامنا، نلمسها ونبتسم لا نخشي تبخّرها أو تحولها لسراب، وأن قلبنا أصبح بمأمن.
>>Click here to continue<<