دريت إنه لغيري و اقتنعت ولا بقى مقعاد
تفارقنا و يا مكثر غلاه و كثر تقصيره
كتبه الله لعمري جرح و لغيري كتبه مراد
و تذبحني ظنوني لا صحت بي جمره الغيرة
خذا كل العمر و اقفى بلا عذر و بلا ميعاد
و انا قفّيت والله ما في قلبي أحد غيره
>>Click here to continue<<