شعورٌ دائم الاشتعال؛
لا بيت لي.
أبكي إلى الداخل لأن لا حق لي في الغضب.
لم أرغب في التحدث عن الأمر، لكن، ابتلاع الكلام شوك. ينقصني الباب والجدران والموقد...
هل تعرف ذلك الشعور:
أن تظل رغباتكَ مؤجلة؟ حتى أبسطها؛
رغبتك في تحريك السرير من مكانه، تغيير ألوان الستائر أو طلاء الحائط وشراء أغراض المنزل..
أنا كومة من الرغبات التي تبتلع نفسها وتنفجر.
فاطمة رحيم
>>Click here to continue<<