🦋 | لماذا الَّذي يربِّي كلبًا - دون حاجة - يكون مسكينًا
قال الشَّيخ المجتهد مُحَمَّد المُنَجِّد - حفظه الله - :
" مسكين هذا الَّذي يربِّي الكلب في بيته، ويخرج معه في جولة إلىٰ الأسواق والشَّوارع :
١- لأنَّه ينقص من أجره كلَّ يوم قيراط، فماذا يبقىٰ من عمله !؟
٢- عليه إثم التَّشبُّه بالكفَّار؛ لأنَّ هذه العادة مأخوذة منهم ومن سلوكيَّاتهم.
٣- عليه وزر المجاهرة بالمعصية أمام المسلمين في الأماكن العامَّة.
٤- عليه إثم إخافة أو إيذاء الجيران بالنُّباح، وإثم كلِّ من تهجَّم عليهم أو آذاهم أو أخافهم هذا الكلب.
٥- عليه إثم المال الَّذي ينفقه علىٰ هذا الكلب.
٦- عليه تبعة مخالطة النَّجاسات المغلَّظة في الكلب، وكذلك وزر نجاسات هذا الكلب أمام بيوت الجيران وفي طريقهم.
٧- الحرمان من دخول الملائكة بيته، وإذا خرجت الملائكة دخلت الشَّياطين.
٨- عليه إثم نقل الأمراض إلىٰ أطفاله وغيرهم؛ لأنَّ لعاب الكلب مليء بالجراثيم والفيروسات الضَّارَّة والنَّجاسات.
٩- كلُّ وقت يهدر بسبب اتِّخاذ هذا الكلب سوف يحاسب عليه يوم القيامة ".
📚 من تغريدات الشَّيخ في تويتر
• hottg.com/GHAYTH98 ✨
>>Click here to continue<<