حقيقة الدنيا سراب في سراب ،ولعب ولهو وتفاخرٌ باالأنساب ،صاحب القرار فيها ،والحاكم عليها ،
من كان جاهه سبّاقُ ،وعلى ضعفاء قومه عملاقُ ،اذا أمنتك يوماً ،خوفتك أياماً ،واذا أفرحتك لبرهه ،أحزنتك ليلة بعد ليلة ،خيرها المدرار معدوم ،وشرها على العباد مركوم .
بقلم غمدان رويحة
>>Click here to continue<<