وطّن نفسك على تقدير أسوأ الاحتمالات، حتى يتهيأ لك تجاوز الأزمات.
وطن نفسك على:
مفارقة الحبيب
عداوة الصديق
مكر القريب
حصول الإخفاقات
وقوع الخسائر
ولكن لا يمنعك ذلك أن تكون متفائلا، لا يتطرق إلى قلبك التشاؤم، فبين التشاؤم، وتقدير أسوأ الاحتمالات فرق كما بين السماء والأرض.
✍ [الشيخ محمد بن غالب العمري]
>>Click here to continue<<