لا الاسترخاء يليق بهذا الجيل، بينما إخوانهم يُحصدون بالذخائر في مصائد الليل والنهار،
ولا يليق بهم التغافل ولا التلهي بينما إخوانهم لا يجدون المستشفى يركضون إليه بجراحهم،
ولا الأهداف الكروية هي التي تستحق أن يرتفع صياحنا بها في الآفاق بينما الأطفال يموتون بين أيدي أمهاتهم،
ولا المشروبات الغازية التي بدأ الناس يرجعون إليها هي مما يستحق أن يشكي الإنسان ضعفه تجاهه.
هذه الدماء غالية، وهذه القضية من أسمى ما يمكن حمل همه، وهذه الأيام شاهدة لنا أو علينا.
#منقول
>>Click here to continue<<