مصعب ياسر الغلبان، صاحب الكمين المركب، صعد فوق حديدهم المدجّج،* وفجّر عُبُوته داخل قمرة القيادة، فاحترق الطاقم وانتهت المهمة بنجاح.
هو من أذاب فولاذ "ناقلة البومة" بيديه، وزرع داخلها شواظ النار،* ثم انسحب في الظل بهدوء الأسد، بينما كانت الناقلة تشتعل ومن فيها يُرحّلون إلى الجحيم.
بصمة سيذكرها التاريخ في حرب بني صهيوني
>>Click here to continue<<
