كل من حولك من أصدقاء وأقارب وإخوان ووالدين سيرحلون إما بارتباطهم بأشغال أو انتقال الى مكان آخر أو فراق الدنيا بأسرها ولا شيء أعزّ من صحبة القرآن! سيبقى رفيقك وأنيسك، سيكون شافعًا لك، ستأتي يوم القيامة آمنًا حين تُسأل عن شبابك فيما أفنيته ؟ ستكون الإجابة : يا ربِّ أفنيته في القرآن لن يؤنسك في وحشتك وغربتك في الدنيا وفي القبر سوى القرآن فاستكثروا منه وأفنوا أعماركم في تلاوته وحفظه وتدبره.
>>Click here to continue<<