"وصيتي لك:
طريق القرآن ليس له نهاية فهو مستمر إلى أن تقبض أرواحنا، فجاهد في طريقك لحفظه ومراجعته وتعاهده آناء الليل وأطراف النهار، واجعله لا يُفارق روحك وقلبك..
تذكر أنك أنت من يحتاج القرآن؛ فشدّ الوثاق لختماتٍ عديدة، ولا تحبط لك همَّة ولا عزيمة، ومن يتوكل على الله فهو حسبه".
>>Click here to continue<<