القضية الفلسطينية هي الفاضحة الكاشفة الفاصلة
موقفك منها هو الذي سيكشف لنا إيمانك ورجولتك وإنسانيتك وعقلك وكرامتك
والله لا يفرح بالذي يحصل الآن إلا مؤمنٌ، ولا يغتاظُ إلا منافقٌ مغموسٌ في النفاق.
{ويومئذٍ يفرحُ المؤمنون بنصر الله، ينصرُ مَن يشاء، وهو العزيز الرحيم}
>>Click here to continue<<