- ذكرتُكِ والحجيجُ لهم ضجيجٌ
بمكةَ ، والقلوبُ لها وَجيبُ !
فقلتُ ونحن في بلدٍ حرامٍ
بهِ لله أُخلِصتِ القلوبُ :
أتوب إليك يا رحمٰنٌ ممّا
عَمِلتُ فقد تظاهرتِ الذنوبُ
فأمَّا مِن هوى ليلى وتَركي
زيارتَها فإني لا أتوبُ
" وكيف وعندها قلبي رَهينٌ
أتوب إليك منها أو أُنِيبُ ؟ .. "
>>Click here to continue<<