لسنواتٍ وأنا عالقٌ داخل حياتكِ،
أحاولُ الخروج من
ثقبٍ في نوايا السقف
من شرخٍ في ضمير الجدار
من حفرةٍ في وعي الرُّخام
أو خدشٍ غائر في ذاكرةِ الزجاج،
حتى حين فتحتِ باب إهمالكِ على مصرعيه
وقلتِ:
يمكنك الخروج ...
فشلتُ،
وكأنني أحملني بالعرض.
>>Click here to continue<<