لا يحسن بالمؤمن أن يحزن إلا إن شغلته مخافتان، مخافة ذنب قد مضى لا يدري ما الله صانع فيه، ومخافة احتمال ذنب قادم يسقطه من عين الله... أما دون ذلك من هموم الدنيا والناس فليس للمؤمن إلا أن يصبح سعيدًا هانئا ويمسي مطمئنا راضيا بألطاف الله.
*صـّ♡̨̐ـِْبـٱح الـ♡̨̐ـِْــخـِْـير*
🌸🌸
>>Click here to continue<<
