TG Telegram Group & Channel
معهد السيدة فاطمة الزهراء ( عليها السلام ) للخطابة الحسينية والدروس الحوزوية النسوي | United States America (US)
Create: Update:

🔷🔸🔷 المهدي في القرآن الكريم 🔷🔸🔷
﴿وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا فَاسْتَبِقُوا الخَيْرَاتِ أَيْنَ مَا تَكُونُوا يَأْتِ بِكُمُ اللهُ جَمِيعاً إِنَّ اللهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾ (البقرة: ١٤٨)

١ - تفسير العيَّاشي: عَنْ عَبْدِ اَلأَعْلَى اَلحَلَبِيِّ، قَالَ: قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ (عليه السلام): «يَكُونُ لِصَاحِبِ هَذَا اَلأَمْرِ غَيْبَةٌ فِي بَعْضِ هَذِهِ اَلشِّعَابِ - ثُمَّ أَوْمَأَ بِيَدِهِ إِلَى نَاحِيَةِ ذِي طُوًى-، حَتَّى إِذَا كَانَ قَبْلَ خُرُوجِهِ بِلَيْلَتَيْنِ اِنْتَهَى اَلمَوْلَى اَلَّذِي يَكُونُ بَيْنَ يَدَيْهِ حَتَّى يَلْقَى بَعْضَ أَصْحَابِهِ، فَيَقُولَ: كَمْ أَنْتُمْ هَاهُنَا؟ فَيَقُولُونَ: نَحْوٌ مِنْ أَرْبَعِينَ رَجُلاً، فَيَقُولُ: كَيْفَ أَنْتُمْ لَوْ قَدْ رَأَيْتُمْ صَاحِبَكُمْ؟ فَيَقُولُونَ: وَاَللهِ لَوْ يَأْوِي بِنَا اَلجِبَالُ لَآوَيْنَاهَا مَعَهُ، ثُمَّ يَأْتِيهِمْ مِنَ اَلقَابِلَةِ، فَيَقُولُ لهُمْ: أَشِيرُوا إِلَى ذَوِي أَسْنَانِكُمْ وَأَخْيَارِكُمْ عَشِيرَةً، فَيُشِيرُونَ لَهُ إِلَيْهِمْ فَيَنْطَلِقُ بِهِمْ حَتَّى يَأْتُونَ صَاحِبَهُمْ، وَيَعِدُهُمْ إِلَى اَللَّيْلَةِ اَلَّتِي تَلِيهَا».

ثُمَّ قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ: «وَاَللهِ لَكَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَيْهِ وَقَدْ أَسْنَدَ ظَهْرَهُ إِلَى اَلحَجَرِ، ثُمَّ يُنْشِدُ اَللهَ حَقِّهُ ثُمَّ يَقُولُ: يَا أَيُّهَا اَلنَّاسُ مَنْ يُحَاجُّنِي فِي اَللهِ فَأَنَا أَوْلَى اَلنَّاسِ بِاللهِ، وَمَنْ يُحَاجُّنِي فِي آدَمَ فَأَنَا أَوْلَى اَلنَّاسِ بِآدَمَ، يَا أَيُّهَا اَلنَّاسُ مَنْ يُحَاجُّنِي فِي نُوحٍ فَأَنَا أَوْلَى اَلنَّاسِ بِنُوحٍ، يَا أَيُّهَا اَلنَّاسُ مَنْ يُحَاجُّنِي فِي إِبْرَاهِيمَ فَأَنَا أَوْلَى بِإِبْرَاهِيمَ، يَا أَيُّهَا اَلنَّاسُ مَنْ يُحَاجُّنِي فِي مُوسَى فَأَنَا أَوْلَى اَلنَّاسِ بِمُوسَى، يَا أَيُّهَا اَلنَّاسُ مَنْ يُحَاجُّنِي فِي عِيسَى فَأَنَا أَوْلَى اَلنَّاسِ بِعِيسَى، يَا أَيُّهَا اَلنَّاسُ مَنْ يُحَاجُّنِي فِي مُحَمَّدٍ فَأَنَا أَوْلَى اَلنَّاسِ بِمُحَمَّدٍ (صلّى الله عليه وآله وسلَّم)، يَا أَيُّهَا اَلنَّاسُ مَنْ يُحَاجُّنِي فِي كِتَابِ اَللهِ فَأَنَا أَوْلَى بِكِتَابِ اَللهِ، ثُمَّ يَنْتَهِي إِلَى اَلمَقَامِ فَيُصَلِّي [عِنْدَهُ] رَكْعَتَيْنِ، ثُمَّ يَنْشُدُ اَللهَ حَقَّهُ».

قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ (عليه السلام): «هُوَ وَاَللهِ اَلمُضْطَرُّ فِي كِتَابِ اَللهِ، وَهُوَ قَوْلُ اَللهِ: ﴿أَمَّنْ يُجِيبُ المُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الأَرضِ﴾ [النمل: ٦٢]، وَجَبْرَئِيلُ عَلَى اَلمِيزَابِ فِي صُورَةِ طَايِرٍ أَبْيَضَ، فَيَكُونُ أَوَّلَ خَلْقِ اَللهِ يُبَايِعُهُ جَبْرَئِيلُ، وَيُبَايِعُهُ اَلثَّلَاثُمِائَةِ وَاَلبَضْعَةُ اَلعَشْرُ رَجُلاً». قَالَ: قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ (عليه السلام): «فَمَنِ اُبْتُلِيَ فِي اَلمَسِيرِ وَافَاهُ فِي تِلْكَ اَلسَّاعَةَ، وَمَنْ لَمْ يُبْتَلَ بِالمَسِيرِ فُقِدَ عَنْ فِرَاشِهِ»، ثُمَّ قَالَ: «هُوَ وَاَللهِ قَوْلُ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ (عليه السلام): اَلمَفْقُودُونَ عَنْ فُرُشِهِمْ، وَهُوَ قَوْلُ اَللهِ: ﴿فَاسْتَبِقُوا الخَيْرَاتِ أَيْنَ مَا تَكُونُوا يَأْتِ بِكُمُ اللهُ جَمِيعاً﴾، أَصْحَابُ اَلقَائِمِ اَلثَّلاَثَمِائَةِ وَبِضْعَةَ عَشَرَ رَجُلاً...»(١).

٢ - تفسير العيَّاشي: عَنْ جَابِرٍ اَلجُعْفِيِّ، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (عليه السلام) يَقُولُ: «... وَيَجِيءُ وَاَللهِ ثَلَاثُمِائَةٍ وَبِضْعَةَ عَشَرَ رَجُلاً فِيهِمْ خَمْسُونَ اِمْرَأَةً يَجْتَمِعُونَ بِمَكَّةَ عَلَى غَيْرِ مِيعَادٍ قَزَعاً كَقَزَعِ اَلخَرِيفِ يَتْبَعُ بَعْضُهُمْ بَعْضاً، وَهِيَ اَلآيَةُ اَلَّتِي قَالَ اَللهُ: ﴿أَيْنَ مَا تَكُونُوا يَأْتِ بِكُمُ اللهُ جَمِيعاً إِنَّ اللهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾...»(٢).

٣ - تفسير العيَّاشي: عَنْ أَبِي سُمَيْنَةَ، عَنْ مَوْلًى لِأَبِي اَلحَسَنِ، قَالَ: سَأَلْتُ أَبَا اَلحَسَنِ (عليه السلام) عَنْ قَوْلِهِ: ﴿أَيْنَ مَا تَكُونُوا يَأْتِ بِكُمُ اللهُ جَمِيعاً﴾، قَالَ: «وَذَلِكَ وَاَللهِ أَنْ لَوْ قَدْ قَامَ قَائِمُنَا يَجْمَعُ اَللهُ إِلَيْهِ شِيعَتَنَا مِنْ جَمِيعِ اَلبُلْدَانِ»(٣).

٤ - تفسير القمِّي: حَدَّثَنِي أَبِي، عَنِ اِبْنِ أَبِي عُمَيْرٍ، عَنْ مَنْصُورِ بْنِ يُونُسَ، عَنْ أَبِي خَالِدٍ اَلكَابُلِيِّ، قَالَ: قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ (عليه السلام): «... فَيَكُونُ أَوَّلُ مَنْ يُبَايِعُهُ [أي المهدي (عجَّل الله فرجه)] جَبْرَئِيلَ ثُمَّ اَلثَّلَاثُمِائَةِ وَاَلثَّلَاثَةَ عَشَرَ رَجُلاً، فَمَنْ كَانَ اُبْتُلِيَ بِالمَسِيرِ وَافَاهُ وَمَنْ لَمْ يُبْتَلَ بِالمَسِيرِ فُقِدَ عَنْ فِرَاشِهِ، وَهُوَ قَوْلُ أَمِيرِ اَلمُؤْمِنِينَ: هُمُ اَلمَفْقُودُونَ عَنْ فُرُشِهِمْ،

🔷🔸🔷 المهدي في القرآن الكريم 🔷🔸🔷
﴿وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا فَاسْتَبِقُوا الخَيْرَاتِ أَيْنَ مَا تَكُونُوا يَأْتِ بِكُمُ اللهُ جَمِيعاً إِنَّ اللهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾ (البقرة: ١٤٨)

١ - تفسير العيَّاشي: عَنْ عَبْدِ اَلأَعْلَى اَلحَلَبِيِّ، قَالَ: قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ (عليه السلام): «يَكُونُ لِصَاحِبِ هَذَا اَلأَمْرِ غَيْبَةٌ فِي بَعْضِ هَذِهِ اَلشِّعَابِ - ثُمَّ أَوْمَأَ بِيَدِهِ إِلَى نَاحِيَةِ ذِي طُوًى-، حَتَّى إِذَا كَانَ قَبْلَ خُرُوجِهِ بِلَيْلَتَيْنِ اِنْتَهَى اَلمَوْلَى اَلَّذِي يَكُونُ بَيْنَ يَدَيْهِ حَتَّى يَلْقَى بَعْضَ أَصْحَابِهِ، فَيَقُولَ: كَمْ أَنْتُمْ هَاهُنَا؟ فَيَقُولُونَ: نَحْوٌ مِنْ أَرْبَعِينَ رَجُلاً، فَيَقُولُ: كَيْفَ أَنْتُمْ لَوْ قَدْ رَأَيْتُمْ صَاحِبَكُمْ؟ فَيَقُولُونَ: وَاَللهِ لَوْ يَأْوِي بِنَا اَلجِبَالُ لَآوَيْنَاهَا مَعَهُ، ثُمَّ يَأْتِيهِمْ مِنَ اَلقَابِلَةِ، فَيَقُولُ لهُمْ: أَشِيرُوا إِلَى ذَوِي أَسْنَانِكُمْ وَأَخْيَارِكُمْ عَشِيرَةً، فَيُشِيرُونَ لَهُ إِلَيْهِمْ فَيَنْطَلِقُ بِهِمْ حَتَّى يَأْتُونَ صَاحِبَهُمْ، وَيَعِدُهُمْ إِلَى اَللَّيْلَةِ اَلَّتِي تَلِيهَا».

ثُمَّ قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ: «وَاَللهِ لَكَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَيْهِ وَقَدْ أَسْنَدَ ظَهْرَهُ إِلَى اَلحَجَرِ، ثُمَّ يُنْشِدُ اَللهَ حَقِّهُ ثُمَّ يَقُولُ: يَا أَيُّهَا اَلنَّاسُ مَنْ يُحَاجُّنِي فِي اَللهِ فَأَنَا أَوْلَى اَلنَّاسِ بِاللهِ، وَمَنْ يُحَاجُّنِي فِي آدَمَ فَأَنَا أَوْلَى اَلنَّاسِ بِآدَمَ، يَا أَيُّهَا اَلنَّاسُ مَنْ يُحَاجُّنِي فِي نُوحٍ فَأَنَا أَوْلَى اَلنَّاسِ بِنُوحٍ، يَا أَيُّهَا اَلنَّاسُ مَنْ يُحَاجُّنِي فِي إِبْرَاهِيمَ فَأَنَا أَوْلَى بِإِبْرَاهِيمَ، يَا أَيُّهَا اَلنَّاسُ مَنْ يُحَاجُّنِي فِي مُوسَى فَأَنَا أَوْلَى اَلنَّاسِ بِمُوسَى، يَا أَيُّهَا اَلنَّاسُ مَنْ يُحَاجُّنِي فِي عِيسَى فَأَنَا أَوْلَى اَلنَّاسِ بِعِيسَى، يَا أَيُّهَا اَلنَّاسُ مَنْ يُحَاجُّنِي فِي مُحَمَّدٍ فَأَنَا أَوْلَى اَلنَّاسِ بِمُحَمَّدٍ (صلّى الله عليه وآله وسلَّم)، يَا أَيُّهَا اَلنَّاسُ مَنْ يُحَاجُّنِي فِي كِتَابِ اَللهِ فَأَنَا أَوْلَى بِكِتَابِ اَللهِ، ثُمَّ يَنْتَهِي إِلَى اَلمَقَامِ فَيُصَلِّي [عِنْدَهُ] رَكْعَتَيْنِ، ثُمَّ يَنْشُدُ اَللهَ حَقَّهُ».

قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ (عليه السلام): «هُوَ وَاَللهِ اَلمُضْطَرُّ فِي كِتَابِ اَللهِ، وَهُوَ قَوْلُ اَللهِ: ﴿أَمَّنْ يُجِيبُ المُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الأَرضِ﴾ [النمل: ٦٢]، وَجَبْرَئِيلُ عَلَى اَلمِيزَابِ فِي صُورَةِ طَايِرٍ أَبْيَضَ، فَيَكُونُ أَوَّلَ خَلْقِ اَللهِ يُبَايِعُهُ جَبْرَئِيلُ، وَيُبَايِعُهُ اَلثَّلَاثُمِائَةِ وَاَلبَضْعَةُ اَلعَشْرُ رَجُلاً». قَالَ: قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ (عليه السلام): «فَمَنِ اُبْتُلِيَ فِي اَلمَسِيرِ وَافَاهُ فِي تِلْكَ اَلسَّاعَةَ، وَمَنْ لَمْ يُبْتَلَ بِالمَسِيرِ فُقِدَ عَنْ فِرَاشِهِ»، ثُمَّ قَالَ: «هُوَ وَاَللهِ قَوْلُ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ (عليه السلام): اَلمَفْقُودُونَ عَنْ فُرُشِهِمْ، وَهُوَ قَوْلُ اَللهِ: ﴿فَاسْتَبِقُوا الخَيْرَاتِ أَيْنَ مَا تَكُونُوا يَأْتِ بِكُمُ اللهُ جَمِيعاً﴾، أَصْحَابُ اَلقَائِمِ اَلثَّلاَثَمِائَةِ وَبِضْعَةَ عَشَرَ رَجُلاً...»(١).

٢ - تفسير العيَّاشي: عَنْ جَابِرٍ اَلجُعْفِيِّ، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (عليه السلام) يَقُولُ: «... وَيَجِيءُ وَاَللهِ ثَلَاثُمِائَةٍ وَبِضْعَةَ عَشَرَ رَجُلاً فِيهِمْ خَمْسُونَ اِمْرَأَةً يَجْتَمِعُونَ بِمَكَّةَ عَلَى غَيْرِ مِيعَادٍ قَزَعاً كَقَزَعِ اَلخَرِيفِ يَتْبَعُ بَعْضُهُمْ بَعْضاً، وَهِيَ اَلآيَةُ اَلَّتِي قَالَ اَللهُ: ﴿أَيْنَ مَا تَكُونُوا يَأْتِ بِكُمُ اللهُ جَمِيعاً إِنَّ اللهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾...»(٢).

٣ - تفسير العيَّاشي: عَنْ أَبِي سُمَيْنَةَ، عَنْ مَوْلًى لِأَبِي اَلحَسَنِ، قَالَ: سَأَلْتُ أَبَا اَلحَسَنِ (عليه السلام) عَنْ قَوْلِهِ: ﴿أَيْنَ مَا تَكُونُوا يَأْتِ بِكُمُ اللهُ جَمِيعاً﴾، قَالَ: «وَذَلِكَ وَاَللهِ أَنْ لَوْ قَدْ قَامَ قَائِمُنَا يَجْمَعُ اَللهُ إِلَيْهِ شِيعَتَنَا مِنْ جَمِيعِ اَلبُلْدَانِ»(٣).

٤ - تفسير القمِّي: حَدَّثَنِي أَبِي، عَنِ اِبْنِ أَبِي عُمَيْرٍ، عَنْ مَنْصُورِ بْنِ يُونُسَ، عَنْ أَبِي خَالِدٍ اَلكَابُلِيِّ، قَالَ: قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ (عليه السلام): «... فَيَكُونُ أَوَّلُ مَنْ يُبَايِعُهُ [أي المهدي (عجَّل الله فرجه)] جَبْرَئِيلَ ثُمَّ اَلثَّلَاثُمِائَةِ وَاَلثَّلَاثَةَ عَشَرَ رَجُلاً، فَمَنْ كَانَ اُبْتُلِيَ بِالمَسِيرِ وَافَاهُ وَمَنْ لَمْ يُبْتَلَ بِالمَسِيرِ فُقِدَ عَنْ فِرَاشِهِ، وَهُوَ قَوْلُ أَمِيرِ اَلمُؤْمِنِينَ: هُمُ اَلمَفْقُودُونَ عَنْ فُرُشِهِمْ،


>>Click here to continue<<

معهد السيدة فاطمة الزهراء ( عليها السلام ) للخطابة الحسينية والدروس الحوزوية النسوي




Share with your best friend
VIEW MORE

United States America Popular Telegram Group (US)