علاقتك مع الله أجعلها شيء مُقدّس في حياتك أجعلها أولى أولوياتك وأجل إهتماماتك، نعم يفوتك عرض من الدنيا لكن لا يفوتك رضا الله لأن هذه هي الغاية، ستعش حينها مُطمئن القلب، مرتاح البال وسيجمع الله لك أمرك ويجعل غناه في قلبك وتأتي إليك الدنيا وهي راغمة..
>>Click here to continue<<