TG Telegram Group & Channel
رٰوًآيِٰہآ تَہَٰ مـرٰۤ؏ـبّہھہ.☠️🔥“ | United States America (US)
Create: Update:

زحفت أرضًا نحو غرفة الطهي حتى أجد شمعة أو الكشاف ، ولكني تذكرت أن الكشاف بدرج مكتبي في غرفة النوم ، سمعت صوتها تكتب مرة أخرى ، وعندما عاد الضوء وجدت الأزرار تمتلئ دمًا طازجًا ، وقد كتبت عن حادث لم أكتبه بعد وهو عن شقيقتي التي دهستها سيارة أمام عيناي وأنا طفل وفارقت الحياة ، وتسبب لي هذا الحادث في علاج دام سنوات . لم تتوقف الآلة عند هذا الحد ، فلقد كتبت أن أمي قد توفت وهي غاضبة مني وسوف تنتقم ، وأن الموتى لا ينتقمون سوى في الظلام ، وانتظر الانتقام ، ارتعبت وأخذت أصرخ بشدة ، ثم تذكرت لهاتف فأخذته وهاتفت جورج فقال لي الرجل أنا لا أعرفك وأغلق لهاتف في وجهي ! ارتديت ملابسي وذهبت إلى منزل جورج ، وما أن رآني حتى قالي لي لا تأتي إلي مرة أخرى ، فقلت له تذكرتني الآن ولكمته ليسقط أرضًا ، وبكي وقال لي سوف أعترف لك بكل شيء. قال لي جورج أن شقيقه قد اشترى تلك الآلة في أحد الأيام ، وكان معجبًا بها في البداية ، وبمرور الوقت بدأت الآلة تستحوذ على تفكيره كليًا ، لدرجة أنه كان قد بدأ يعمل عليها ليلاً ونهارًا ، ويقول جورج استيقظت في أحد الأيام وإذا بشقيقي يعمل على الآلة طوال الليل وحتى بزوغ النهار . نظرت إليه لأجد يديه وقد نزفتا بشدة وأغرقت الآلة وبدأت دماءه تسيل أرضًا ، فركضت نحوه وسألته ماذا تفعل ؟ فنظر لي بعيون باكية وهو لا يستطيع الحديث وكأن هناك ما يربطه أمامها ليكتب فقط ، حتى أنني قد أزحته بعيدًا عنها فأخذ يصرخ بشدة متألمًا ، وقد ارتعبت عندما لم أجد لسانه ! نعم قطع لسانه حتى لا يتحدث ، ووجدت الآلة تكتب من تلقاء نفسها ، فنظرت على الأوراق لأجدها قد كتبت اللعنة مستمرة ، أخذت الآلة وألقيتها بشدة ظنًا مني أنها سوف تنكسر ولكن هذا لم يحدث ، قررت إحراقها وبالفعل كدت أن أفعل ، فإذا بها تكتب إذا أردت التخلص من اللعنة يجب عليها أن تبيعها لشخص آخر ، وهنا أتتني فكرة الإعلان وجئت أنت لتشتريها ، لقد بعتها لك لكي أتخلص من اللعنة . كدت أن أفقد وعيي وأنا أقول له ، أنني مثل شقيقه في العذاب هذا ، وأن الآلة قد بدأت تكتب أحداثًا متفرقة من حياتي ، وأحداث لم تحدث بعد وأخرى كاذبة لا وجود لها من الأساس ، فنصحني جورج أن أبيعها حتى تتوقف لعنتها . ذهبت إلى منزلي وقررت أن أبيعها ولكن بطريقتي ، فبدأت أكتب القصة على الأوراق حتى يقرأها أحدهم ويأخذه الفضول ويتصل بي في الهاتف المكتوب ، ويشتريها مني ، يقول الراوي ، أغلقت الكتاب وأنا لا أدري هل كانت المقدمة حقيقية ؟ أم مزاح ، انتهيت من القراءة وغبت في نوم عميق ، لأستيقظ في اليوم التالي وأجد إيصالاً بدفع رسوم ما مقابل وصول طرد إلى منزلي! اندهشت متى حدث ذلك أنا من الأساس لم أشتري شيئًا . مرت دقائق وإذا بإنذار الباب يرن ، فذهبت لأجد شخصًا يحمل صندوقًا كبير الحجم إلى حد ما ، ويقل لي أنه يريد الإيصال الذي لدي ، فأجبته أنني لا أعرف شيئًا بشأن هذا الطرد ، فقال لي الإيصال بين يديك بالفعل ، ودخل ليضع الصندوق على أقرب مقعد وأخذ الإيصال وانصرف ، استدرت لأخمن من بالصندوق وأرعبتني الفكرة بمجرد تخيلها ، ومجرد أن ذهبت إلى غرفتي لأرتدي ملابسي ، سمعت صوتها وهي تكتب داخل الصندوق ! الآلة الكاتبة .

زحفت أرضًا نحو غرفة الطهي حتى أجد شمعة أو الكشاف ، ولكني تذكرت أن الكشاف بدرج مكتبي في غرفة النوم ، سمعت صوتها تكتب مرة أخرى ، وعندما عاد الضوء وجدت الأزرار تمتلئ دمًا طازجًا ، وقد كتبت عن حادث لم أكتبه بعد وهو عن شقيقتي التي دهستها سيارة أمام عيناي وأنا طفل وفارقت الحياة ، وتسبب لي هذا الحادث في علاج دام سنوات . لم تتوقف الآلة عند هذا الحد ، فلقد كتبت أن أمي قد توفت وهي غاضبة مني وسوف تنتقم ، وأن الموتى لا ينتقمون سوى في الظلام ، وانتظر الانتقام ، ارتعبت وأخذت أصرخ بشدة ، ثم تذكرت لهاتف فأخذته وهاتفت جورج فقال لي الرجل أنا لا أعرفك وأغلق لهاتف في وجهي ! ارتديت ملابسي وذهبت إلى منزل جورج ، وما أن رآني حتى قالي لي لا تأتي إلي مرة أخرى ، فقلت له تذكرتني الآن ولكمته ليسقط أرضًا ، وبكي وقال لي سوف أعترف لك بكل شيء. قال لي جورج أن شقيقه قد اشترى تلك الآلة في أحد الأيام ، وكان معجبًا بها في البداية ، وبمرور الوقت بدأت الآلة تستحوذ على تفكيره كليًا ، لدرجة أنه كان قد بدأ يعمل عليها ليلاً ونهارًا ، ويقول جورج استيقظت في أحد الأيام وإذا بشقيقي يعمل على الآلة طوال الليل وحتى بزوغ النهار . نظرت إليه لأجد يديه وقد نزفتا بشدة وأغرقت الآلة وبدأت دماءه تسيل أرضًا ، فركضت نحوه وسألته ماذا تفعل ؟ فنظر لي بعيون باكية وهو لا يستطيع الحديث وكأن هناك ما يربطه أمامها ليكتب فقط ، حتى أنني قد أزحته بعيدًا عنها فأخذ يصرخ بشدة متألمًا ، وقد ارتعبت عندما لم أجد لسانه ! نعم قطع لسانه حتى لا يتحدث ، ووجدت الآلة تكتب من تلقاء نفسها ، فنظرت على الأوراق لأجدها قد كتبت اللعنة مستمرة ، أخذت الآلة وألقيتها بشدة ظنًا مني أنها سوف تنكسر ولكن هذا لم يحدث ، قررت إحراقها وبالفعل كدت أن أفعل ، فإذا بها تكتب إذا أردت التخلص من اللعنة يجب عليها أن تبيعها لشخص آخر ، وهنا أتتني فكرة الإعلان وجئت أنت لتشتريها ، لقد بعتها لك لكي أتخلص من اللعنة . كدت أن أفقد وعيي وأنا أقول له ، أنني مثل شقيقه في العذاب هذا ، وأن الآلة قد بدأت تكتب أحداثًا متفرقة من حياتي ، وأحداث لم تحدث بعد وأخرى كاذبة لا وجود لها من الأساس ، فنصحني جورج أن أبيعها حتى تتوقف لعنتها . ذهبت إلى منزلي وقررت أن أبيعها ولكن بطريقتي ، فبدأت أكتب القصة على الأوراق حتى يقرأها أحدهم ويأخذه الفضول ويتصل بي في الهاتف المكتوب ، ويشتريها مني ، يقول الراوي ، أغلقت الكتاب وأنا لا أدري هل كانت المقدمة حقيقية ؟ أم مزاح ، انتهيت من القراءة وغبت في نوم عميق ، لأستيقظ في اليوم التالي وأجد إيصالاً بدفع رسوم ما مقابل وصول طرد إلى منزلي! اندهشت متى حدث ذلك أنا من الأساس لم أشتري شيئًا . مرت دقائق وإذا بإنذار الباب يرن ، فذهبت لأجد شخصًا يحمل صندوقًا كبير الحجم إلى حد ما ، ويقل لي أنه يريد الإيصال الذي لدي ، فأجبته أنني لا أعرف شيئًا بشأن هذا الطرد ، فقال لي الإيصال بين يديك بالفعل ، ودخل ليضع الصندوق على أقرب مقعد وأخذ الإيصال وانصرف ، استدرت لأخمن من بالصندوق وأرعبتني الفكرة بمجرد تخيلها ، ومجرد أن ذهبت إلى غرفتي لأرتدي ملابسي ، سمعت صوتها وهي تكتب داخل الصندوق ! الآلة الكاتبة .


>>Click here to continue<<

رٰوًآيِٰہآ تَہَٰ مـرٰۤ؏ـبّہھہ.☠️🔥“




Share with your best friend
VIEW MORE

United States America Popular Telegram Group (US)