"فَجَلَلْتَ عَنِ الْبُكاءِ وَعَظُمَتْ رَزِيَّتُكَ فِي
السَّماءِ وَهَدَّتْ مُصِيْبَتُكَ الأَنامَ، فَإِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا
إِلَيْهِ راجِعُونَ. رَضِينا عَنِ اللهِ قَضَاءَهُ،
وَسَلَّمْنا لِلَّهِ أَمْرَهُ فَوَاللهِ لَنْ يُصابَ الْمُسْلِمُونَ
بِمِثْلِكَ أَبَداً كُنْتَ لِلْمُؤْمِنِينَ كَهْفاً وَحِصْناً
وَقُنَّةً راسِياً وَعَلَى الْكافِرِينَ غِلْظَةً وَغَيْظاً
فَأَلْحَقَكَ اللهُ بِنَبِيّهِ وَلا حَرَمَنا أَجْرَكَ وَلا
أَضَلَّنا بَعْدَكَ."
عظّم الله أجورنا وأجوركم بمصابنا بأميرِ
المؤمنين صلوات الله عليه.
>>Click here to continue<<