غيابكَ يحتاج إلى ألف مدينة لكي تحتويه وليس قلبي،
تجتاحني الرغبة لعناقك كُلما تذكرتُك واردت الحديث معك حتى وأن كان هذا العناق الأول والأخير، لقد سئمت مُعانقتك في مُخيلتي دون ذراعين، دون شعور الأمان الذي سأشعر به لو أن قلبك بقرب قلبي وذراعاي تحتوي العالم في لحظة احتضانك.
نور ألهدىٰ علي
>>Click here to continue<<