يا واسعَ الُّلطْفِ إنَّ الحالَ تعلمُهُ
ربِّي لكَ الحمْدُ في صفْوٍ وفي كدَرِ
إليـكَ تتَّجِهُ الأبصارُ راجِيَـةً
لُطْفًـا وأنتَ ملاذُ الروحِ والنظَرِ
وكُـلُّ شَيءٍ إلهي أنتَ مالِكُهُ
نَفِـرُّ مـن قَـدَرٍ مَقْضي إلى قَـدَرِ
>>Click here to continue<<