اليَوم أَيقَنتُ أَن الحُبَّ مُتلِفةٌ
وَأَنّ صاحِبهُ منّي عَلى خَطرِ
كَيفَ الحَياة لِمَن أَمسى عَلى شَرَفٍ
مِنَ المَنيّةِ بَينَ الخَوفِ وَالحَذَرِ
يَلومُ عَينَيهِ أَحياناً بِذَنبِهُما
وَيَحملُ الذَّنبَ أَحياناً عَلى القدر !
السهروردي
>>Click here to continue<<