TG Telegram Group Link
Channel: أسُوان .
Back to Bottom
من حب مثلك ترى صعبه ترى ينساااك
ياعلتي ي سلوتي وايضا بعد طبي '
‏قلت لي أنتي بوجهي ووجه شييييبباني
‏من سوَد الليالي ومن الهجران والغيـاب
‏شلون طاوعك قلبك تتركني بعد العهودَي
‏تركتني تايهه بسكة الاوهام من غير أحباب !
لاقدرت أتلذَّذ بالهوى واستفيد
‏ولا قدرت اتخلَّص.. واضرب الجندْلي
‏ما سألته ليه اختار الغياب وصد عني
‏ما سألته ليه غيري مرك بغفله وخذاك

‏ما سألته قبل نتفارق وش الي جاك مني
‏كنت أتحمل عذابك كنت أتحمل جفاك

‏كنت أتباهى بقلبك مادريت انه خذلني
‏مادريت أني ابشكي للقصايد من قساك

‏كنت أول من عشقته كنت أخر من كسرني
‏كنت أضنك دوم تبقى ما تبيع الي شراك
"أدركت متأخرًا مع الأسف أنه ما ينفع أجي من أقصاي ، ما ينفع أجي كلّي وأنتثر، لأن يمكن هذي الكثرة والعفوية والحقيقة تكون كثيرة على أحدهم وما يستحق تظهر له."
" لا تأتي متأخرًا باحثًا عن ذات المكان ".
معك عشت إنتصار ومنك ذقت انهزام
‏وفيك صغت الحروف وعنك ردّيتها

‏كل طعنة بصدري مثل طعن الحسام
‏كنت خايف تسوّيها ! وسوّيتها

‏وكل فرصة عذر مرّت مرور الكرام
‏كنت اظنّك تغانمها ؟ وخلّيتها

‏أنت مثل الحياة الفانية بالتمام
‏عارف إني بخلّيها .. وحبّيتها !
وش ألومك عليه وخاطري دون الملامة طاب
يا وجهٍ يوم أشوفه كنت أشوفه وجهي الثاني

كذا إستكثرت الرَّاحة على قلبي بدون أسباب
كذا ترضى لي عصف الشتات بعزِّ خذلاني؟

مثل ما كنت أشوفك حقيقة في زمن مرتاب
لقيتك زيفٍ يشكِّك عدوِّي كل ما جاني

أعاتب من؟ والدنيا بخطاها ماعليها عتاب
مثل ما جابني درب الزعل لهناك ودّاني

هناك لوين مدري بس أعرف إن الطريق غياب
غيابٍ كل ما طال الطريق تخفْ نيراني

كسرت الباب أبو مزلاج حزن ولا بقى لي باب
و دانيت الجفى حتى لو إنِّي كنت ما أداني

فمان الله .. واللي بيننا يبقى ليوم حساب
أخاف أسامحك يوم الحساب وأنجرح ثاني
‏اركّب لك أبيات القصايد تقول الحان
‏جرسها الموسيقي طالعٍ من تناهيتي.
من يرخصك بالتجاهل اكرمه بالرحيل
‏ومن يقطعك بالمواصل احذر تواصله .
‏قاعدة حياتية:
‏"أنا اشرع أبواب المفارق كلها .. للي يبي".
‏" لا تساومني وأنا أدري وأنت تدري
‏إني أعاف الجفا لكن ما أخافه
خابرٍ قدرك ‏بصدري .. بس صدري
‏ما تعوّد يلحق المقفي حسافه ".
‏- أعاني أحيانًا من الرجفهَ في يديني ولا أعرف ليش
‏ واليوم قريت قصيدة لمساعد اللي يقول فيها :
‏" لا يغرّك نبض كفي وارتجافه
‏ضاق بي قلبي وشلته في يديّه ".
‏_ وأظن انه جواب كافي .
"انا شايل حملٍ .. ماتشيله ثمان كتوف
‏وانا صابر وساكت ولو شانت أوضاعي".
‏أمر بـ فترة تسمى : ماعاد يعرف نفسه ولا عاد يعرف هوَ من يكون بس وده يسجّ ويسلى ويلتهي عن الضيقة اللي تزاوره وده يرجع ذاك الشخص أللي خاطره شرّح ورحب ومليان بهجات وسرور اقصى مطالبي وطموحي :
‏" أن كان عندكم شيٍ يسليني ياجعله مرحبا
‏وأن كان عندكم مايزيد ضيقتي .. لاتقبّلون ".
‏مثل خيبه اللي يقول :
‏" جيتك وانا فارد يديني بضمّك
‏وأقفيت من عندك ويديني بمخباي ".
- مبدا ثابت لحفظ الكرامة:
‏"والله ما عاد يهمني ان رحت والا ان بقيت
‏ بقول مره لا تروح وان رحت .. ما ثنيتها ".
كسرت ضلع الثقه ماعاد يشيلك مكان .
‏الخيبة في أبشع صورة شعريّة :
‏أوقّف مثل من يوهم عدوّه بأن وضعه زين
‏وأنا ربعي تناخوا في قفاي وكسّروا :"ساقي".
‏أخاف أصارحك عن رغبتي وأندم على التصريح
‏معي موضوع لكن ما معي للحين مفتاحه

‏أدوّر في اللغة عن كلمة ٍ تعفيني التوضيح
‏أنا ويّاك ! عالق بين حد الياس والراحة

‏عذابي معك في حبس الشعور وكثرة التلميح
‏تعبت أكتم شعور أصعب علي من كتمه إفصاحه.
HTML Embed Code:
2024/05/15 00:12:44
Back to Top