حقيقةُ الإسلام: الاستسلام لله تعالى والانقياد لطاعته، وأمَّا الإسلام الخاص فهو دين محمد ﷺ، ومنذ بعث الله مُحمّداً ﷺ لم يقبل من أحد ديناً غير دينه، وهو الإسلام الخاص وبقية الأديان كفراً؛ لما تضمّن اتباعها من الكفر بدين محمد ﷺ والمعصية لله في الأمر باتّباعه.
[مجموع الرسائل (194/1) لابن رجب]
>>Click here to continue<<