"كم مُتعَب القلب؛ لم يشعر به أحدُ
ونارهُ من لظى الأوجاعِ تتَّقِدُ
شكواهُ قد دُفنت في حُلوِ بسمتِهِ
والناسُ عن ليلهِ الممدودِ قد رقدوا
يغدو مع الصبح لا يُبدي شكايته
جمائل الصبر في أعماقهِ السندُ
يعقوب أُسوته إذ قال في كمدٍ:
أبثُّ للهِ .. ما ألقى وما أجِدُ"
>>Click here to continue<<