"هذا الجرح الجمعي غير المسبوق سيعيد تشكيل المشهد كاملًا، لا أعرف متى وكيف، لكنه حتمًا سيفعل!
في الوجوه شيء مكسور وحزين وخائف
خائف على أولئك الذين لم يكن لهم أحد بعد الله.. خائف لخوفهم، مستوحش لوحشتهم، كأنك تخذلهم حين تضحك، تخذلهم حين تشبع كالمعتاد، تخذلهم حين تقول شيئًا ليس عنهم."
>>Click here to continue<<