لا تنتظر من يعيد إليك فرحتك، اصنعها
إذا مرّ العيد… ولم يطرق بابك أحد، لا تحزن.
العيد ليس بالرسائل الكثيرة، ولا بالتهاني المتكررة…
العيد الحقيقي يبدأ حين تعايد نفسك، وتُصافح روحك قائلًا:
كل عام وأنت أقوى، كل عام وأنت أطيب، كل عام وأنت أوفى لنفسك
في كل عيد، تفقّد قلبك كما تتفقّد رسائلك، واسأله:
هل أنت راضٍ عن خطواتك؟
هل أحببت النسخة التي أصبحتها؟
هل تحتاج لتهنئة، أم لبداية جديدة؟
معايدة النفس ليست رفاهية… إنها وعي.
أن تُدرك أن بينك وبين ذاتك علاقة تستحق الاهتمام، والتقدير، والتطوير.
أن تعطي لنفسك ما تنتظره من الآخرين: الاحترام، الدعم، والنهوض حين تتعثر.
كلما اعتنيت بذاتك، زاد الذين يهنئونك بصدق، ويطلبون قربك بامتنان.
فالناس ترى النور، وتقترب ممن يضيء، لا ممن ينتظر أن يُضَاء له.
اجعل هذا العيد نقطة تحوّل
اختَر دورة من :
drrmohh.com
واكتب كود العيدية: EID
وستُفاجأ بهدية تليق بمن بدأ يعتني بنفسه حقًا.
وإن سألك أحد: من عايدك هذا العيد؟
قل: أنا… حين قررت أن استخرج أفضل نسخة من نفسي واكون الشخص الذي أتمناه
>>Click here to continue<<