بمناسبة بعض التعليقات.
الشيخ فركوس لم يتسبّب في الفتنة أعداء الشيخ فركوس هم من تسبّبوا في الفتنة. الشيخ قال لهم يا جماعة فقط لا تقرنوا اسمكم بإسمي روحو كل واحد يقوم بواجب الدعوة لحاله لانو منهجيّتكم لا تعجبني. فقط لم يقل أكثر من هذا. فلو أنهم قالوا خلاص كل واحد في حاله ماكان صار اي من هذا لكن هم لا، قالوا كيف يقول هذا وقال كبيرهم "سأجعله يندم على يوم فكر في إسقاطي ...." وبدأت رحلة الانتقام من (الدكتور) فركوس وصارت الاتهامات والكذب يتطاير بالأطنان فاضطر الشيخ يرد على بعض الامور وأخرج بعض الأمر الأخرى والقصّة معروفة ... الشّاهِد هو التّالي:-
الشيخ فركوس لم يتسبب في الفتنة ويشعلها بل أعداء الشيخ هم من أضرم النار. كون بعض من مع الشيخ فركوس متعصّب وأرعن او كون الشيخ فركوس معه مندّسون هذا لا علاقة له بحقيقة كون الشيخ فركوس تعرّض للظّلم الشديد بل حتى لو ان الشيخ مخطئ جملة وتفصيلاً في فتاويه فإنه مع هذا لا يزال العقلاء يرون حقيقة ان الشيخ مظلوم وكل ما يحاك ضده انما هو محض انتقام وشخصنةٌ ألبسوها لباس الدين والغيرة على السلفيّة وحتى لو أن كل من مع الشيخ فركوس حمل السلاح وصعد للجبل هذا لن يغيّر من حقيقة انه تم الكذب عليه بل أبعد من ذلك حتى لو صار الشيخ فركوس نفسه خارجياً جَلداً فهذا لا يعني أنه على باطل وانتم على حق بل تصبحون كلكم على باطل لأن باطلكم ثابت فيكم أصلاً من الكذب والفجور والحدّادية المقيتة التي يتبرأ منها السلفُ والسّلفيّة بِـ أو بدون الشيخ فركوس.
لذلك ضع في بالك جيداً أنّ الذي يجيد ربطَ الأمور جيداً يجيدُ الفصلَ بينها أيضا وذلك الفضل من الله والحمد لله رب العالمين.
حمزة بوثوب
>>Click here to continue<<