أولم يطغى الطاغوتُ في الأرضِ وعتى عتوًّا شديد،
أو ما قتلَ في غزّة ما عنهُ العقولُ تحيد،
أو ما قال الرسول الأعظم من سمعَ النداء فليستجيب،
استجبنا لداعِ النداء قتالًا ..مؤازرةً تحشيدًا ..تجنيد،
وبيدنا عصا موسى فلقنا البحرَ أغرقنا الحديد،
ومن جاء بأسطولهِ البحريّ عادَ هاربًا خائفًا شريد ،
مرتعدًا من بأسِ أولياء اللّٰه ألا إن بأسهم شديد،
ولأن محمد كان فينا قائدًا دوّت صرخةُ النصرِ عالية : هربَ الأمريكيُّ من بحرنا طّريد .
يا بأسُ اللّٰه فينا مع تهديداتِ قادتنا هل من مزيد؟!
_ دُرّة .
>>Click here to continue<<