إذَا انتهَى جُهدكَ وانهارَت هِمّتك ، وأسنَدتَ ظهركَ إلى جدارٍ هوَ بنظركَ نهايةَ الطريقِ المَسدود !!
فلْتَهتِف روحكَ ولْينادِ قلبكَ
( أنِّي مَغلوبٌ فَانتصِر )
وَحاشا للكَريمِ إذَا وَجدكَ مَغلوباً في مُواجهةِ العاصفةِ أن يَخذُلَك
ستُفتَحُ لكَ أبواب السماءِ بفيضِ جودٍ مُنهَمِر ، وتتفجّرُ عيونُ الأرضِ فرَجاً لأجلِك ( تَجري بِأعيننَا )
ومَن كان مجراهُ - بأعينِ اللَّـهِ - باللَّـهِ قُل لي كيفَ يكونُ مرساهُ ؟
>>Click here to continue<<