أقداري بيدك
ولست أخشى على هذهِ الروح، لطالما أحاطتني رعايتك
وكم استشعرت معيّتك في أيامي
أنا العبدُ اللحوح على بابك أقف
وحاشا لك أن أعود خائب
هب لي بهجة الوصول، الوصول لما أرجو وأريد
وإجعل هذا القلبَ مُنعمًا هانئًا وسعيداً
يارب
>>Click here to continue<<