العلاقات لا يبقيها الحب وحده، ما يبقيها هو الأمان وعدم الخوف من الغدر وتقلب الرأي والتهديد بالرحيل، فحيثما كان الأمان، وجد الاستقرار والاطمئنان.
ولايكون الأمان الا بما شرعه الله فالعلاقات المحرمه ليس فيها امان بل الخوف والغدر يحيط بها من كل جانب
الله يهدينا لما يحب ويرضى
>>Click here to continue<<