نعم يا رفيقي في طريق النور! إن مكابدة القرآن في زمان الفتن، والصبر على جمره اللاَّهِبِ في ظلمات المحن؛ تلقيّاً، وتزكيةً، وتدارساً، وسيراً به إلى الله في خلوات الليل؛ هو وحده الكفيل بإشعال مشكاته، واكتشاف أسرار وحيه، والارتواء من جداول روحه، والتطهر بشلال نوره.. النور المتدفق بالحياة على قلوب المحبين، فيضاً ربانيًا نازلاً من هناك، من عند الرحمن، الملك الكريم الوهاب!
📖 هذه رسالات القرآن فمن يتلقاها
- د فريد الأنصاري, رحمه الله
>>Click here to continue<<