TG Telegram Group & Channel
عتبات العبودية | United States America (US)
Create: Update:

وستعلم يوما

حين ينقضي ما كُتِبَ لك من أنفاس، وينفد ما قُدّر لك من عُمُر

حين تنفرد في لحدك، ويغلق عليك قبرك، ويولي عنك الناس مدبرين، ليكملوا حياتهم

*في هدأة المقابر* ، هناك بعيدا عن صخب الحياة وتفاصيلها

🛑🛑 ستدرك القيم الحقيقية لكل شئ* 🛑🛑

🔵 *ستدرك قيمة أنفاسك التي انقضت هدرا،وأيامك التي تصرمت سدى..*

🔵 *ستكتشف كم المعارك الوهمية التي خضتها واستهلكت منك مالا تستحقه من أعصابك ووقتك*

🔵 *ستكتشف عدد الأسماء التي لم تستحق منك يوما هذا العناء والتعب..*

🔵 *ستعرف الترتيب الذي كان يجب أن تكون عليه أولوياتك..*

🔵
ستكتشف خطر الكلمة، والنظرة، والهمزة واللمزة* .
*وقيمة الركعة، والخطوة، والتبكيرة والتكبيرة، والتسبيحة، والتهليلة* ..

🔵الطموح، الأهداف، السعادة، الشقاء، النجاح... الخ؛ *مصطلحات كثيرة سيعاد تعريفها في قاموسك..*

🔵 *سيذهلك حجم السخف الذي كنت تمارسه وأنت تحسب أنك تحسن صنعا* ..

🔴 *هناك؛ في ذاك السكون*


🔹 *يدوي صوت الحق يملأ الأرواح بلا صوت* ، ليخرس كل اللغو الذي طالما حشوت به رأسك، وشقشق به لسانك..

🔹 *ستدرك حجم الغثاء الذي ملأت به حياتك، وقيمة الفراغ الذي كنت تتفنن في إحراقه وهدره* .

🔴 *هناك؛ في ظلمة القبر*

💡تشرق *شمس الحقيقة* لتبدد ظلام الوهم والغرور والهوى والإعراض، كم كنت منها تحيد

**فـ هلا تستفيق*

ندمة هنا وصدق توبة، تُحْدِثُ لك ما لن تحدثه صرخات ندمك هناك، وعض أناملك وأنين حسراتك وتقطع حنجرتك متوسلا *﴿ ربّ ارجعون ﴾*

•• مرَّ النبي ﷺ على قبر دُفِن حديثًا، فقال:
« *ركعتان خفيفتان مما تحقرون وتَنَفَّلُون، يزيدهما هذا في عمله أحبُّ إليه من بقية دنياكم* ».
صحيح الجامع (٣٥١٨)
منقول

وستعلم يوما

حين ينقضي ما كُتِبَ لك من أنفاس، وينفد ما قُدّر لك من عُمُر

حين تنفرد في لحدك، ويغلق عليك قبرك، ويولي عنك الناس مدبرين، ليكملوا حياتهم

*في هدأة المقابر* ، هناك بعيدا عن صخب الحياة وتفاصيلها

🛑🛑 ستدرك القيم الحقيقية لكل شئ* 🛑🛑

🔵 *ستدرك قيمة أنفاسك التي انقضت هدرا،وأيامك التي تصرمت سدى..*

🔵 *ستكتشف كم المعارك الوهمية التي خضتها واستهلكت منك مالا تستحقه من أعصابك ووقتك*

🔵 *ستكتشف عدد الأسماء التي لم تستحق منك يوما هذا العناء والتعب..*

🔵 *ستعرف الترتيب الذي كان يجب أن تكون عليه أولوياتك..*

🔵
ستكتشف خطر الكلمة، والنظرة، والهمزة واللمزة* .
*وقيمة الركعة، والخطوة، والتبكيرة والتكبيرة، والتسبيحة، والتهليلة* ..

🔵الطموح، الأهداف، السعادة، الشقاء، النجاح... الخ؛ *مصطلحات كثيرة سيعاد تعريفها في قاموسك..*

🔵 *سيذهلك حجم السخف الذي كنت تمارسه وأنت تحسب أنك تحسن صنعا* ..

🔴 *هناك؛ في ذاك السكون*


🔹 *يدوي صوت الحق يملأ الأرواح بلا صوت* ، ليخرس كل اللغو الذي طالما حشوت به رأسك، وشقشق به لسانك..

🔹 *ستدرك حجم الغثاء الذي ملأت به حياتك، وقيمة الفراغ الذي كنت تتفنن في إحراقه وهدره* .

🔴 *هناك؛ في ظلمة القبر*

💡تشرق *شمس الحقيقة* لتبدد ظلام الوهم والغرور والهوى والإعراض، كم كنت منها تحيد

**فـ هلا تستفيق*

ندمة هنا وصدق توبة، تُحْدِثُ لك ما لن تحدثه صرخات ندمك هناك، وعض أناملك وأنين حسراتك وتقطع حنجرتك متوسلا *﴿ ربّ ارجعون ﴾*

•• مرَّ النبي ﷺ على قبر دُفِن حديثًا، فقال:
« *ركعتان خفيفتان مما تحقرون وتَنَفَّلُون، يزيدهما هذا في عمله أحبُّ إليه من بقية دنياكم* ».
صحيح الجامع (٣٥١٨)
منقول


>>Click here to continue<<

عتبات العبودية




Share with your best friend
VIEW MORE

United States America Popular Telegram Group (US)