TG Telegram Group & Channel
الهيئة النسائية الثقافية العامة_ذمار | United States America (US)
Create: Update:

ماذا بعد خطف النساء يايمن الإيمان

بقلم ام وهيب المتوكل

فلنواكب الاحداث حول المسيرة القرآنية وتسليمها المطلق لتوجيهات الله عز وجل في كتابه الكريم بتكريم المرأة ومساواتها مع الرجل كيان واحد
وتأتي الاحداث
في الذكرى الإسلامية المباركة ( ذكرى مولد الصدّيقة الطاهرة سيّدة نساء العالمين فاطمة البتول الزهراء)
بِضعَة رسول الله صلّى الله عليه وعلى آله وسيّدة نساء أهل الجنة، نبارك لكلّ المؤمنات في أرجاء العالم الإسلامي كافّة بهذه المناسبة العزيزة، والتي هي بحق جديرةٌ بأن تكون يوماً عالميا للمرأة المسلمة، ومحطّة تربوية وثقافية للاستلهام لكل معاني السموّ والفضل والمجد، فحقّ لأمتنا الإسلامية أن تفخر بأرقى وأسمى نموذج للمرأة التي جسّدت الكمال الإنساني والإيماني في كل أبعاده وجوانبه، فكانت الرقم الأول للمرأة في ذلك منذ بداية الوجود البشري وإلى قيام الساعة، ومُنِحَتْ وساماً ربَّانيا على لسان رسول الله محمد صلى الله عليه وعلى آله باعتبارها سيّدة نساء العالمين والمؤمنين وأهل الجنة.

لقد قدّم الإسلام نموذجه الأرقى والمتميّز والقدوة في الواقع الإنساني للمرأة المسلمة، وأثبت أنّه رسم لها الطريق للارتقاء في سُلَّم الكمال الايماني والارتقاء الإنساني على نحوٍ حقيقي وسليم وصحيح وعظيم ومقدس، وليس كما يفعل أعداء الإنسانية اليوم وعلى رأسهم أرباب الفساد والرذائل بقيادة أمريكا وإسرائيل الذين يسعون إلى الانحطاط بالمرأة والإفساد لها وتحويلها إلى سلعة رخيصة للاستغلال السياسي، ووسيلة لهدم الأخلاق والقيم، وعنواناً لتفكيك المجتمع وبعثرته والتمزيق لنسيجه الاجتماعي وخير شاهد على ذلك ماقام به عملا أمريكا وإسرائيل احفاد يزيد ومعاوية بحق نساء مارب هؤلاء هم من صنف المرأة بالامس القريب بانها نصف المجتمع وتتوالى الاحداث من ام الارهاب أمريكا بتصنيف أنصار الله بالارهاب صدق الشهيد القائد عند ماقال من عظمة الإسلام أنك عندما تتحرك له تجد كل شيءيخدمك حتى أعداءك لأنك عندما يكون موقفك حقاًومنطقك حقاً أوليس موقف الحق ومنطق الحق هو الذي ينسجم مع فطرة الإنسان وكرامته بينما الطرف الآخر الذي هو عدوك هو بالطبع عدو مبطل كل مايأتي من جانبه باطل وكل مايقوله ضدك هو بالطبع يكون مبطل يكون باطلاً وكل موقف أو تحرك من جانبه يحصل ضدك هو أيضاً باطل من كل باطله تستطيع أن تغذي حركتك تستطيع أن تزيد من حولك بصيرة لتقول لهم انظرواماذا يعملون انظروا ماذا قالوا وكيف تؤدي أعمالهم وأقوالهم إلى نتائج هكذا
لاحظ نفسك ياشعب الحكمة من انتهك حرمة المرأة العراقية والفلسطينيه والسورية وكل نساء العرب حتى وصولهم إلى اليمنية نقول لأنفسنا ونقول للكبار والصغار إن في كل مانشاهد في البلاد العربية والإسلامية وبعض مناطق اليمن الخاضعه للمحتل شواهد كثيرة يجب أن نأخذ منها العبرة قبل أن نكون نحن عبرة للآخرين يجب أن نأخذ منها ما يكشف لنا واقع أعدائنا أو ليس أمريكا كشفت عن وجهها الحقيقي هي كشفت عن وجهها ثم أنت من تزال قابلاً لأن تخدع بها
القرآن الكريم ربانا على ألانكون من أولئك الذين يسمحون لأنفسهم وهم يفرطون ويتوانون وقد بين لنا مواقفهم في قوله تعالى (ربنا أبصرنا وسمعنا فارجعنا نعمل صالحاً إناموقنون)
وإنّنا بهذه المناسبة لندعو مجتمعنا الإسلامي وأخواتنا المسلمات إلى اليقظة العالية تجاه كل مكائد الأعداء ومساعيهم الشيطانيّة الخبيثة الهادفة إلى تدمير القيم والأخلاق كوسيلة خطيرة لتدمير مجتمعنا الإسلامي، الذي لو خسر قِيَمَهُ وأخلاقه وبُنيته الإجتماعية المتماسكة – من خلال تماسك الأسرة – وجوّها التربوي والأخلاقي لأصبح مجتمعاً ضائعاً ومفككاً ومتميّعاً وساقطاً ومتخلّياً عن قضاياه ومتنصّلاً عن مسؤلياته وبالتالي يَسْهُل على أعدائه توجيه الضربة القاضية له في اللحظة التي فقد فيها كل عناصر التماسك والقوّة الايمانيّة والاخلاقية والمعنوية والعملية، وهذا ما يرغب به أعداؤه ويسعون له كما قال الله تعالى في كتابه الكريم بشأنهم { وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ }

لمتابعه صفحتنا على التلجرام
https://hottg.com/damar2




لمتابعة صفحتنا على الفيس بوك
https://www.facebook.com/damar290/

ماذا بعد خطف النساء يايمن الإيمان

بقلم ام وهيب المتوكل

فلنواكب الاحداث حول المسيرة القرآنية وتسليمها المطلق لتوجيهات الله عز وجل في كتابه الكريم بتكريم المرأة ومساواتها مع الرجل كيان واحد
وتأتي الاحداث
في الذكرى الإسلامية المباركة ( ذكرى مولد الصدّيقة الطاهرة سيّدة نساء العالمين فاطمة البتول الزهراء)
بِضعَة رسول الله صلّى الله عليه وعلى آله وسيّدة نساء أهل الجنة، نبارك لكلّ المؤمنات في أرجاء العالم الإسلامي كافّة بهذه المناسبة العزيزة، والتي هي بحق جديرةٌ بأن تكون يوماً عالميا للمرأة المسلمة، ومحطّة تربوية وثقافية للاستلهام لكل معاني السموّ والفضل والمجد، فحقّ لأمتنا الإسلامية أن تفخر بأرقى وأسمى نموذج للمرأة التي جسّدت الكمال الإنساني والإيماني في كل أبعاده وجوانبه، فكانت الرقم الأول للمرأة في ذلك منذ بداية الوجود البشري وإلى قيام الساعة، ومُنِحَتْ وساماً ربَّانيا على لسان رسول الله محمد صلى الله عليه وعلى آله باعتبارها سيّدة نساء العالمين والمؤمنين وأهل الجنة.

لقد قدّم الإسلام نموذجه الأرقى والمتميّز والقدوة في الواقع الإنساني للمرأة المسلمة، وأثبت أنّه رسم لها الطريق للارتقاء في سُلَّم الكمال الايماني والارتقاء الإنساني على نحوٍ حقيقي وسليم وصحيح وعظيم ومقدس، وليس كما يفعل أعداء الإنسانية اليوم وعلى رأسهم أرباب الفساد والرذائل بقيادة أمريكا وإسرائيل الذين يسعون إلى الانحطاط بالمرأة والإفساد لها وتحويلها إلى سلعة رخيصة للاستغلال السياسي، ووسيلة لهدم الأخلاق والقيم، وعنواناً لتفكيك المجتمع وبعثرته والتمزيق لنسيجه الاجتماعي وخير شاهد على ذلك ماقام به عملا أمريكا وإسرائيل احفاد يزيد ومعاوية بحق نساء مارب هؤلاء هم من صنف المرأة بالامس القريب بانها نصف المجتمع وتتوالى الاحداث من ام الارهاب أمريكا بتصنيف أنصار الله بالارهاب صدق الشهيد القائد عند ماقال من عظمة الإسلام أنك عندما تتحرك له تجد كل شيءيخدمك حتى أعداءك لأنك عندما يكون موقفك حقاًومنطقك حقاً أوليس موقف الحق ومنطق الحق هو الذي ينسجم مع فطرة الإنسان وكرامته بينما الطرف الآخر الذي هو عدوك هو بالطبع عدو مبطل كل مايأتي من جانبه باطل وكل مايقوله ضدك هو بالطبع يكون مبطل يكون باطلاً وكل موقف أو تحرك من جانبه يحصل ضدك هو أيضاً باطل من كل باطله تستطيع أن تغذي حركتك تستطيع أن تزيد من حولك بصيرة لتقول لهم انظرواماذا يعملون انظروا ماذا قالوا وكيف تؤدي أعمالهم وأقوالهم إلى نتائج هكذا
لاحظ نفسك ياشعب الحكمة من انتهك حرمة المرأة العراقية والفلسطينيه والسورية وكل نساء العرب حتى وصولهم إلى اليمنية نقول لأنفسنا ونقول للكبار والصغار إن في كل مانشاهد في البلاد العربية والإسلامية وبعض مناطق اليمن الخاضعه للمحتل شواهد كثيرة يجب أن نأخذ منها العبرة قبل أن نكون نحن عبرة للآخرين يجب أن نأخذ منها ما يكشف لنا واقع أعدائنا أو ليس أمريكا كشفت عن وجهها الحقيقي هي كشفت عن وجهها ثم أنت من تزال قابلاً لأن تخدع بها
القرآن الكريم ربانا على ألانكون من أولئك الذين يسمحون لأنفسهم وهم يفرطون ويتوانون وقد بين لنا مواقفهم في قوله تعالى (ربنا أبصرنا وسمعنا فارجعنا نعمل صالحاً إناموقنون)
وإنّنا بهذه المناسبة لندعو مجتمعنا الإسلامي وأخواتنا المسلمات إلى اليقظة العالية تجاه كل مكائد الأعداء ومساعيهم الشيطانيّة الخبيثة الهادفة إلى تدمير القيم والأخلاق كوسيلة خطيرة لتدمير مجتمعنا الإسلامي، الذي لو خسر قِيَمَهُ وأخلاقه وبُنيته الإجتماعية المتماسكة – من خلال تماسك الأسرة – وجوّها التربوي والأخلاقي لأصبح مجتمعاً ضائعاً ومفككاً ومتميّعاً وساقطاً ومتخلّياً عن قضاياه ومتنصّلاً عن مسؤلياته وبالتالي يَسْهُل على أعدائه توجيه الضربة القاضية له في اللحظة التي فقد فيها كل عناصر التماسك والقوّة الايمانيّة والاخلاقية والمعنوية والعملية، وهذا ما يرغب به أعداؤه ويسعون له كما قال الله تعالى في كتابه الكريم بشأنهم { وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ }

لمتابعه صفحتنا على التلجرام
https://hottg.com/damar2




لمتابعة صفحتنا على الفيس بوك
https://www.facebook.com/damar290/


>>Click here to continue<<

الهيئة النسائية الثقافية العامة_ذمار






Share with your best friend
VIEW MORE

United States America Popular Telegram Group (US)