حصولك على معلومة، أو اكتسابك لمهارة، لا علاقة له إطلاقاً بصحة تلك المعلومة أو قيمة تلك المهارة.
الأمر مشابه لمن يقرأ كتاباً فيقول أنه الأجود لأنه وقع في يده دون قراءة كتب أخرى، أو يولد في بلد فيؤمن أنه الأفضل دون زيارة دول أخرى، أو ينشأ في ملة فيعتقد أنها الأصح دون التعرف على ملل أخرى.
لا تكن ضحية ما تعرف...
اسمح لهذا التساؤل أن يستلقي بخفة إلى جانبك، وكن كالقمر الذي لا يتورع عن جعل الظلال تمشي.
مسائكم معرفة ومعلومات
>>Click here to continue<<