له كل أشواقي، ولي فيه الشعور
وله بروحي محورٌ... وبها يدور
فأنا إلى وسعِ السماء يشُدُني
صوت قصائدهِ، بألحان الطيور
فأطير أحمل في يدي، قلم الهوى
ألقى محياه، فأغدو كالزهور
خجلي برؤيته، سحابٌ ماطرٌ
بالشعر والألطاف، يرسم كل نور
هو قصةٌ، أفني حياتي كي أقول:
هو في سطور القصة، الحُلوى، سرور
-زريار.
>>Click here to continue<<