نقاط من المحاضرة الرمضانية الـ19 للسيد القائد 1445هـ

تلخيص/البتول جبران

_جريمة القتل كانت سنة سيئة سنها آبن أدم المعتدي القاتل الظالم وتحمل بسبب ذلك الوزر في كل جريمة قتل تحصل من بعدها.

_اشتهر بين الناس أن أسم القاتل الحاسد قابيل وأن أسم المقتول ظلماَ هابيل أسماءهم لم ترد في القرآن الكريم وإنما وردت في الرويات.

_نستفيد من هذه القصة الدرس التربوي في تربية النفوس وتزكيتها.

_تحول قابيل من حالة العبادة إلى جو الجريمة لم يكن صدفة وإنما كان له أثارهُ السابقة كان يفقد حالة التقوى فيما مضى.

_الإنسان إذا أهمل نفسه أو بقي فيه بذرة من بذور الخلل البذرات الخطيرة ونمت في نفسه تإتي مرحلة إختبار معين فينزلق نحو ذنب عظيم إنزلاق خطير.

_ورد عن رسول الله صلوات الله عليه واله وسلم التحذير من البذرات الخطيرة الكبر والحسد التي يتفرع منها الكثير من المعاصي.

_على الإنسان أن يرسخ في نفسه من خلال هدى الله النظرة الحقيقة تجاهه الجرائم بشاعتها وخطورتها .

_جريمة القتل جريمة بشعة من كبار الذنوب و لها أثار بداً من محيط الإنسان المقتول ظلماً أثار نفسيه تسبب الحزن والظلم على محيط المقتول وبعضها لها أثار إجتماعية في علاقة المجتمع مع بعضه البعض تسبب في نشؤ عدوات وفتن وأحقاد وتسبب مزيد من الدماء.

_من الأشياء المهمة التي يجب أن يستحضرها الجميع هو بشاعة جريمة القتل والظلم فيها والتغليظ للشرع فيها.

_لاتمزح بالسلاح واطلاق النار على أحد لاتمزح بأي وسيلة تؤدي للقتل مع أحد.

_اطلاق النار لـ لفت الانتباه أو في اماكن مزدحمة أو اطلاقها في الاعراس في الهواء هذا من الاستهتار حياة الناس غالية .

_الإنسان إذا كان يؤدي مهام أمنية عليه أن يكون متنبهاً أن يكون حذراً وأن لايتهور في اطلاق النار.

_من الموارد المهمة والحساسة ردة الفعل الجاهلية لاستهداف وقتل غير القاتل من اقاربه اوعشيرته الذي ليس لهم علاقة في تلك الجريمة وهذا من الإسراف في القتل ولها أثار ولها تبعات.

_من الدروس المهمة المستفادة من القصة أن مصدر المشاكل والشر في المجتمع هم الأشرار الذين تلوثت نفوسهم بالافات الخطيرة التي تنافت مع التقوى.

_من المهم أن نعرف أن النفس قابلة لتنامي حالة الشر فيها.

_المغول عندما وصلوا إلى بغداد قتلوا فيها مليون مسلم إلى درجة أن نهر دجلة تغير إلى اللون الأحمر من كثر الدماء.

_لابد أن تُنشأ وتُبنى حالة ردع لمنع القتله والمجرمين لانهم فئات إجرامية لاينفع معهم الموعظة والمبادرات لذلك عندما نتأمل القرآن الجريم نجد أن الله شرع الجهاد لمواجهتهم.

_كان رسول الله صلوات الله عليه وسلم إذا بعث جيشاً يوصيه بعض التوصيات (فلا تقتلوا وليداً ولاأمراةً ولا شيخاً كبيراً ولاتعوروا عيناً ولاتقطعوا شجراً لايضركم ولاتمثلوا بأدمياَ ولابهيمة ولاتظلموا ولاتعتدوا)

_إنقاذ حياة الناس وهم معرضين للهلاك له أجر عظيم.

_التشريعات الإلهية تبين لنا رحمة الله سبحانه وتعالى بعباده.

#بندقية_مجاهد bunduqiat_majahid

نقاط من المحاضرة الرمضانية الـ19 للسيد القائد 1445هـ

تلخيص/البتول جبران

_جريمة القتل كانت سنة سيئة سنها آبن أدم المعتدي القاتل الظالم وتحمل بسبب ذلك الوزر في كل جريمة قتل تحصل من بعدها.

_اشتهر بين الناس أن أسم القاتل الحاسد قابيل وأن أسم المقتول ظلماَ هابيل أسماءهم لم ترد في القرآن الكريم وإنما وردت في الرويات.

_نستفيد من هذه القصة الدرس التربوي في تربية النفوس وتزكيتها.

_تحول قابيل من حالة العبادة إلى جو الجريمة لم يكن صدفة وإنما كان له أثارهُ السابقة كان يفقد حالة التقوى فيما مضى.

_الإنسان إذا أهمل نفسه أو بقي فيه بذرة من بذور الخلل البذرات الخطيرة ونمت في نفسه تإتي مرحلة إختبار معين فينزلق نحو ذنب عظيم إنزلاق خطير.

_ورد عن رسول الله صلوات الله عليه واله وسلم التحذير من البذرات الخطيرة الكبر والحسد التي يتفرع منها الكثير من المعاصي.

_على الإنسان أن يرسخ في نفسه من خلال هدى الله النظرة الحقيقة تجاهه الجرائم بشاعتها وخطورتها .

_جريمة القتل جريمة بشعة من كبار الذنوب و لها أثار بداً من محيط الإنسان المقتول ظلماً أثار نفسيه تسبب الحزن والظلم على محيط المقتول وبعضها لها أثار إجتماعية في علاقة المجتمع مع بعضه البعض تسبب في نشؤ عدوات وفتن وأحقاد وتسبب مزيد من الدماء.

_من الأشياء المهمة التي يجب أن يستحضرها الجميع هو بشاعة جريمة القتل والظلم فيها والتغليظ للشرع فيها.

_لاتمزح بالسلاح واطلاق النار على أحد لاتمزح بأي وسيلة تؤدي للقتل مع أحد.

_اطلاق النار لـ لفت الانتباه أو في اماكن مزدحمة أو اطلاقها في الاعراس في الهواء هذا من الاستهتار حياة الناس غالية .

_الإنسان إذا كان يؤدي مهام أمنية عليه أن يكون متنبهاً أن يكون حذراً وأن لايتهور في اطلاق النار.

_من الموارد المهمة والحساسة ردة الفعل الجاهلية لاستهداف وقتل غير القاتل من اقاربه اوعشيرته الذي ليس لهم علاقة في تلك الجريمة وهذا من الإسراف في القتل ولها أثار ولها تبعات.

_من الدروس المهمة المستفادة من القصة أن مصدر المشاكل والشر في المجتمع هم الأشرار الذين تلوثت نفوسهم بالافات الخطيرة التي تنافت مع التقوى.

_من المهم أن نعرف أن النفس قابلة لتنامي حالة الشر فيها.

_المغول عندما وصلوا إلى بغداد قتلوا فيها مليون مسلم إلى درجة أن نهر دجلة تغير إلى اللون الأحمر من كثر الدماء.

_لابد أن تُنشأ وتُبنى حالة ردع لمنع القتله والمجرمين لانهم فئات إجرامية لاينفع معهم الموعظة والمبادرات لذلك عندما نتأمل القرآن الجريم نجد أن الله شرع الجهاد لمواجهتهم.

_كان رسول الله صلوات الله عليه وسلم إذا بعث جيشاً يوصيه بعض التوصيات (فلا تقتلوا وليداً ولاأمراةً ولا شيخاً كبيراً ولاتعوروا عيناً ولاتقطعوا شجراً لايضركم ولاتمثلوا بأدمياَ ولابهيمة ولاتظلموا ولاتعتدوا)

_إنقاذ حياة الناس وهم معرضين للهلاك له أجر عظيم.

_التشريعات الإلهية تبين لنا رحمة الله سبحانه وتعالى بعباده.

hottg.com/bunduqiat_majahid/12712

55 viewsبصمة ثائرة♡, Apr 2 at 22:34