TG Telegram Group & Channel
🌴لكِ الله يا دعوة الخالدين🌴 | United States America (US)
Create: Update:

سنة الابتلاء والإيذاء للمؤمنين وأن العاقبة للمتقين :

من صور الأذى التي ذكرها الله تعالى في كتابه الكريم والتي تعرض لها أنبياؤه وأولياؤه:

#ثانيا: اتهام الأنبياء عليهم الصلاة والسلام وأتباعهم بأنهم طلاب دنيا وملك، وليسوا مخلصين فيما ينادون به.
ومن ذلك:
• قوله تعالى عن قوم نوح ﷺ أنهم قالوا: {ما هذا إلا بشر مثلكم يريد أن يتفضل عليكم﴾ [المؤمنون: ٢٤].
• وقوله تعالى عن فرعون وقومه مع موسى وهارون : {قالوا أجئتنا لتلفتنا عمّا وجدنا عليه آباءنا وتكون لكما الكبرياء في الأرض وما نحن لكما بمؤمنين﴾ [يونس: ۷۸]
هذا ما يقوله الأفاكون عن صفوة الناس، وأزهد الناس، وأخلص الناس لرب العالمين! لكنه الأذى، ولبس الحق بالباطل، وإثارةالدهماء على أنصار الحق بمثل هذه الافتراءات، التي يعلم أصحابها أن الأنبياء وأتباعهم أبعد ما يكونون عنها.

وهذا الأسلوب الاستهلاكي الرخيص هو نفسه الذي يتبع من أعداء الحق في كل زمان ومكان؛ فكمن سمعنا وقرأنا عن مثل هذه التهم الباطلة التي يروجها زنادقة العصر بوسائلهم الإعلامية المختلفة من أن الدعاة إلى الله عز وجل والمنادين بتحكيم شرعه يستترون بالدين لمآرب يخفونها، أو أنهم طلاب حكم وسلطة فحسب! وكم تردد في وسائل الاعلام الظالمة في أكثر بلدان المسلمين مثل هذه الافتراءات، وهذه تهويشات يراد منها التشويه وإثارة دهماء الناس على أهل الخير ودعاة الحق، وهي بعينها التي قالها الجاهليون الأولون لأنبيائهم من قبل.

(السنن الإلهية والوقفات التربوية، عبد العزيز الجليل)

#معارج_اليقين
#الوقاية_من_الشبهات
#السنن_الإلهية
#فاعتبروا

🌴لكِ الله يا دعوة الخالدين🌴
صور الأذى التي ذكرها الله تعالى في كتابه الكريم والتي تعرض لها أنبياؤه وأولياؤه كثيرة منها: #أولا: الأذى بالسخرية والاستهزاء والاتهام بالجنون والسحر : • قال عز وجل عن قوم هود لنبيهم: {قال الملأ الذين كفروا من قومه إنا لنراك في سفاهة وإنا لنظنك من الكذبين}…
سنة الابتلاء والإيذاء للمؤمنين وأن العاقبة للمتقين :

من صور الأذى التي ذكرها الله تعالى في كتابه الكريم والتي تعرض لها أنبياؤه وأولياؤه:

#ثانيا: اتهام الأنبياء عليهم الصلاة والسلام وأتباعهم بأنهم طلاب دنيا وملك، وليسوا مخلصين فيما ينادون به.
ومن ذلك:
• قوله تعالى عن قوم نوح ﷺ أنهم قالوا: {ما هذا إلا بشر مثلكم يريد أن يتفضل عليكم﴾ [المؤمنون: ٢٤].
• وقوله تعالى عن فرعون وقومه مع موسى وهارون : {قالوا أجئتنا لتلفتنا عمّا وجدنا عليه آباءنا وتكون لكما الكبرياء في الأرض وما نحن لكما بمؤمنين﴾ [يونس: ۷۸]
هذا ما يقوله الأفاكون عن صفوة الناس، وأزهد الناس، وأخلص الناس لرب العالمين! لكنه الأذى، ولبس الحق بالباطل، وإثارةالدهماء على أنصار الحق بمثل هذه الافتراءات، التي يعلم أصحابها أن الأنبياء وأتباعهم أبعد ما يكونون عنها.

وهذا الأسلوب الاستهلاكي الرخيص هو نفسه الذي يتبع من أعداء الحق في كل زمان ومكان؛ فكمن سمعنا وقرأنا عن مثل هذه التهم الباطلة التي يروجها زنادقة العصر بوسائلهم الإعلامية المختلفة من أن الدعاة إلى الله عز وجل والمنادين بتحكيم شرعه يستترون بالدين لمآرب يخفونها، أو أنهم طلاب حكم وسلطة فحسب! وكم تردد في وسائل الاعلام الظالمة في أكثر بلدان المسلمين مثل هذه الافتراءات، وهذه تهويشات يراد منها التشويه وإثارة دهماء الناس على أهل الخير ودعاة الحق، وهي بعينها التي قالها الجاهليون الأولون لأنبيائهم من قبل.

(السنن الإلهية والوقفات التربوية، عبد العزيز الجليل)

#معارج_اليقين
#الوقاية_من_الشبهات
#السنن_الإلهية
#فاعتبروا


>>Click here to continue<<

🌴لكِ الله يا دعوة الخالدين🌴




Share with your best friend
VIEW MORE

United States America Popular Telegram Group (US)