تأخُذنا الحياة بطريقةٍ ما، انشغالاتها، مراحلها، تقلباتها، ظروفها.. يقلّ الوصل، وتضمحل بعض الروابط، وتنتهي أُخرى، حتى إذا ما أعادتك لحظة لعزيز، لا يزل يُناديك بالنداء الذي تُحبّ ويحفظ عنك ما تُحبّ، يأخذك بالحنان ويرعاك بالترفق، هذه البقايا الأخيرة آخر وأعزّ ما يشفي غليل القلب.
>>Click here to continue<<