بعد أيّام العيد تُصيب الإنسان قارعة من الضيق والضنك بسبب تحوّل الأجواء عليه، وتبدل المشاعر بطريقة سريعة، وتَقلُّب المزاج باختلاف أوقات النّوم، وهذا طبيعي وليس يستدعي مراجعة طبيب أو وسوسة، فتمر هذه الحالة لأيام وتزُول، ومن أعظم أسباب إزالتها «العودة إلى قُربات رمضان وفي مقدمتها القرآن».
>>Click here to continue<<