عندما يقوم رشاد العليمي بتعيين شخصيات من أبناء الضالع تحمل توجهات يمنية وحدوية بحتة كوزراء هي بمثابة رسالة مفادها:
أن معقل الثورة الجنوبية التحررية الانفصالية ليست كما يقال انفصالية بحتة وان فيها رجال يؤيدون الوحدة والدولة اليمنية الواحدة كبقية المناطق وهي تعني إجهاض القدسية الرمزية الثوروية للضالع باعتبارها رمز ثوري
حتى يصل الأمر منهم لاطلاق مصطلح "ضعلنة مؤسسات الدولة" ولسان حالهم يقول
هؤلاء الذين يمثلون ثقل الثورة الجنوبية ها هم يقودون الدولة اليمنية بعلمها ذو الثلاثة الألوان
>>Click here to continue<<