في إدلب عشرات من أعضاء المجلس الإسلامي وكثير منهم رافضون للحراك الذي يقوم به البعض.
فهل كلف المجلس خاطره ان يتواصل معهم ويفهم وجهة نظرهم قبل ان يوجه لهم في بيانه تحذيرا من أن لا يقفوا مع مصالحهم الخاصة حتى لا يصيبهم ما أصاب من قبلهم على حد تعبيره.
وهذه لغة تحمل اتهامات لهؤلاء الأعضاء، لم ينقص إلا أن يقول البيان وأن لا يطبلوا ولا يرقعوا كما يقولها رعاع القوم والتي يبدو اخذوها منهم لكن جملوا عبارتها.
>>Click here to continue<<