TG Telegram Group & Channel
مُذكِرة مُرعِبة | United States America (US)
Create: Update:

💌 وصلت لك رسالة جديدة
وقت الرسالة: 2020/08/08 09:12
✉️ المحتوى : ↓↓
حقيقة قصتي مع كتاب شمس المعارف الكبرى


ذات يوم اتاني فضول لقرأة هذا الكتاب وليته لم يكن، لم استطيع الحصول على الكتاب نفسه ولم اسمع انه قد تواجد في مدينتي ف تصفحت الانترنت بحثاً عن هذا الكتاب.... في البدايه لم اجد النسخه الاصليه ببساطه فقد ذهبت من موقع لآخر وسئمت من البحث فقررت ان ادخل اي موقع يسنح لي بدخوله...
فتحت محتوى الكتاب وكان pdf وكان في مقدمه الكتاب بسم الله الرحمن الرحيم واسماء الله الحسنى ودعاء وتمجيد لله تعالى ،استغربت لما رأيته فقد سمعته عنه انه متعلق بالسحر والشعوذة والخ... وكان عدد فصوله اربعين فصل ، انتقلت بعدها الى الفصل الأول وقرئته الى ما قبل النهايه وانتقلت بعدها الى الفصل الثاني، وانا اقرأ لم افهم شيء منه فقد كان معقد الفهم فهو يتحدث عن الكواكب والفلك ويدخل في المعاجم والابواب والحروف فقد ظننت ان هذا الكتاب ليس سوى خدعه فشعرت بالملل من القرأه لاني لم افهم شيء بعدها بحثت وراء هذا الكتاب وما يتعلق به اي قصص ومواقف وغيره..، واكتشفت ان القصص التي كانت تحدث حقيقيه والذي يحدث معهم من وراء الكتاب ليس كذب، اطفئت النت ومضيت باقي اليوم طبيعي الى ان اتى الليل....، كان في التاسع من يونيو كالعادة في كل ليله انام بمفردي في غرفتي كنتُ اتصفح النت قبل النوم والضوء مغلق والباب كذلك فأنا لا احب كليهما وقت النوم ،فبعد الساعه 12 ليلاً شعرت بشي غريب حولي لا استطيع الى اليوم وصفه لكنه شعور كان يتملكني بالخوف المميت ف كنت اشعر ان هناك من يراقبني ويراني وكنت افتح ضوء الهاتف لاتفقد فكلما كنت افتح لا أرى شيئاً ،فعزمت ان اخلد للنوم عل هذا يخفف ما اشعر به ،أغمضت عيناي وكنتُ اشعر من هو قريييب مني حتى يكاد لمس وجهي وآخر من يراني، فتحت الهاتف ووضعت السماعات على اذنيّ وقمت بتشغيل القرآن لاشعر بالسكينه وحين اطفئته عاد الشعور مرة آخرى انا لا ابالغ في وصفي لما حدث ابداً قد يأتي احياناً ونشعر بهذا لاننا شاهدنا فلم رعب او سمعنا قصص مرعبه لكن ليس الى هذا الحد ،بعدها حاولت ان اقرأ المعوذات بهدوء الى ان شعرت بالنوم، فجاة لمحت ضوء ابيض وكان وراءه شخص يمر من عيناي وهي مغلقه ففزعت لارى ان كانت حقيقة..، اربع ساعات متواصله على هذا فقط
ولم استطع النوم الى ان اضئت بضوء الهاتف(الفلاش) حوالي نصف ساعه بعدها لم اشعر بشي الى ان اتى الصباح وكنتُ افكر بما حدث البارحه وكان يتهيئ لي انه مجرد كابوس كانه حلم وليس حقيقة مرت خمس ايام من تلك الحادثة
وظننت ان تأثير الكتاب قد انتهى، تصفحت النت كالعادة الى ان اتى كذلك منتصف الليل تمام الساعة 12 ولم اكن قادرة على وضع راسي على الوسادة كنت اشعر ان من هناك يحاول خنقي ومن يراني ومن يريد لمسي حاولت ان ابعد الشك والتفكير من رأسي ماهي بضع ثوانٍ وانا اشعر من يتنفس بالقرب من اذني تجمدت وشعرت اني تقيدت من هولي ف استيقظت من مكاني مفزوعة وانا اضيئ المكان لكن لم يكن هناك شيئاً فعزمت ان اذهب لاضيء ضوء الغرفة وقمت بوضع قطعه قماش اسفل الباب كي لا يرى أبي او امي ضوء غرفتي فهم لايعلمون شيئاً عن الأمر ،كنت خائفة من أن ارى شيئاً مرعب فقد كنت فقط اسمع كائناً يتنفس كصوت فحيح الافعى والضوء كان ينطفئ في غرفتي عندها قمت بتشغيل القرآن من هاتفي فبداية كان يتقطوع صوت الهاتف، استمريت هكذا الى حوالي الساعة الخامسة صباحاً وقد كنت مرهقة جداً ومتعبة لكني لم اخبر احد وقمت برش الملح في زوايا الغرفة لمدة ثلاث ايام عندما استيقظ وعندما انام لم يأتي ذاك الشعور مجدداً لكني الى يومي هذا وانا لا زلت اشعر وكأن احدهم معي....
----
💡يمكنك الرد بعمل رد على هذه الرسالة .

Forwarded from صارحني 💌
💌 وصلت لك رسالة جديدة
وقت الرسالة: 2020/08/08 09:12
✉️ المحتوى : ↓↓
حقيقة قصتي مع كتاب شمس المعارف الكبرى


ذات يوم اتاني فضول لقرأة هذا الكتاب وليته لم يكن، لم استطيع الحصول على الكتاب نفسه ولم اسمع انه قد تواجد في مدينتي ف تصفحت الانترنت بحثاً عن هذا الكتاب.... في البدايه لم اجد النسخه الاصليه ببساطه فقد ذهبت من موقع لآخر وسئمت من البحث فقررت ان ادخل اي موقع يسنح لي بدخوله...
فتحت محتوى الكتاب وكان pdf وكان في مقدمه الكتاب بسم الله الرحمن الرحيم واسماء الله الحسنى ودعاء وتمجيد لله تعالى ،استغربت لما رأيته فقد سمعته عنه انه متعلق بالسحر والشعوذة والخ... وكان عدد فصوله اربعين فصل ، انتقلت بعدها الى الفصل الأول وقرئته الى ما قبل النهايه وانتقلت بعدها الى الفصل الثاني، وانا اقرأ لم افهم شيء منه فقد كان معقد الفهم فهو يتحدث عن الكواكب والفلك ويدخل في المعاجم والابواب والحروف فقد ظننت ان هذا الكتاب ليس سوى خدعه فشعرت بالملل من القرأه لاني لم افهم شيء بعدها بحثت وراء هذا الكتاب وما يتعلق به اي قصص ومواقف وغيره..، واكتشفت ان القصص التي كانت تحدث حقيقيه والذي يحدث معهم من وراء الكتاب ليس كذب، اطفئت النت ومضيت باقي اليوم طبيعي الى ان اتى الليل....، كان في التاسع من يونيو كالعادة في كل ليله انام بمفردي في غرفتي كنتُ اتصفح النت قبل النوم والضوء مغلق والباب كذلك فأنا لا احب كليهما وقت النوم ،فبعد الساعه 12 ليلاً شعرت بشي غريب حولي لا استطيع الى اليوم وصفه لكنه شعور كان يتملكني بالخوف المميت ف كنت اشعر ان هناك من يراقبني ويراني وكنت افتح ضوء الهاتف لاتفقد فكلما كنت افتح لا أرى شيئاً ،فعزمت ان اخلد للنوم عل هذا يخفف ما اشعر به ،أغمضت عيناي وكنتُ اشعر من هو قريييب مني حتى يكاد لمس وجهي وآخر من يراني، فتحت الهاتف ووضعت السماعات على اذنيّ وقمت بتشغيل القرآن لاشعر بالسكينه وحين اطفئته عاد الشعور مرة آخرى انا لا ابالغ في وصفي لما حدث ابداً قد يأتي احياناً ونشعر بهذا لاننا شاهدنا فلم رعب او سمعنا قصص مرعبه لكن ليس الى هذا الحد ،بعدها حاولت ان اقرأ المعوذات بهدوء الى ان شعرت بالنوم، فجاة لمحت ضوء ابيض وكان وراءه شخص يمر من عيناي وهي مغلقه ففزعت لارى ان كانت حقيقة..، اربع ساعات متواصله على هذا فقط
ولم استطع النوم الى ان اضئت بضوء الهاتف(الفلاش) حوالي نصف ساعه بعدها لم اشعر بشي الى ان اتى الصباح وكنتُ افكر بما حدث البارحه وكان يتهيئ لي انه مجرد كابوس كانه حلم وليس حقيقة مرت خمس ايام من تلك الحادثة
وظننت ان تأثير الكتاب قد انتهى، تصفحت النت كالعادة الى ان اتى كذلك منتصف الليل تمام الساعة 12 ولم اكن قادرة على وضع راسي على الوسادة كنت اشعر ان من هناك يحاول خنقي ومن يراني ومن يريد لمسي حاولت ان ابعد الشك والتفكير من رأسي ماهي بضع ثوانٍ وانا اشعر من يتنفس بالقرب من اذني تجمدت وشعرت اني تقيدت من هولي ف استيقظت من مكاني مفزوعة وانا اضيئ المكان لكن لم يكن هناك شيئاً فعزمت ان اذهب لاضيء ضوء الغرفة وقمت بوضع قطعه قماش اسفل الباب كي لا يرى أبي او امي ضوء غرفتي فهم لايعلمون شيئاً عن الأمر ،كنت خائفة من أن ارى شيئاً مرعب فقد كنت فقط اسمع كائناً يتنفس كصوت فحيح الافعى والضوء كان ينطفئ في غرفتي عندها قمت بتشغيل القرآن من هاتفي فبداية كان يتقطوع صوت الهاتف، استمريت هكذا الى حوالي الساعة الخامسة صباحاً وقد كنت مرهقة جداً ومتعبة لكني لم اخبر احد وقمت برش الملح في زوايا الغرفة لمدة ثلاث ايام عندما استيقظ وعندما انام لم يأتي ذاك الشعور مجدداً لكني الى يومي هذا وانا لا زلت اشعر وكأن احدهم معي....
----
💡يمكنك الرد بعمل رد على هذه الرسالة .


>>Click here to continue<<

مُذكِرة مُرعِبة




Share with your best friend
VIEW MORE

United States America Popular Telegram Group (US)