Warning: mkdir(): No space left on device in /var/www/hottg/post.php on line 59

Warning: file_put_contents(aCache/aDaily/2024-05-29/post/autumn_sh/--): Failed to open stream: No such file or directory in /var/www/hottg/post.php on line 72
أتذكر جيداً حينما سألتني عن الحبّ، حينما قلتَ أنك لا تؤمن به، وانه شيءٌ مثاليّ للغاية @خريّـف
TG Telegram Group & Channel
خريّـف | United States America (US)
Create: Update:

أتذكر جيداً حينما سألتني عن الحبّ، حينما قلتَ أنك لا تؤمن به، وانه شيءٌ مثاليّ للغاية
أتذكر حينما رحت تتململ في فراشكَ ضجراً، معتقداً أن الحبّ قيد او وهم من صنع الإنسان، شيءٌ قلت عنه " لجعلِ الحياة ممكنة"
لم تفسح لي المجال لأخبرك عن الحبّ الذي يسكن بداخلي
الحب الذي كان ينمو دائماً كل ليلة نحوك، حينما كنت اراك كلّ صباحٍ بذات الدهشة، حينما ادركت انني لم اشعر بالملل مرةً نحوك، حينما شعرت انه بعد اربعة سنين، لم انزعج مرةً من صدى صوتك وأنت توقظني من النوم، وانه بعيداً عن لهفة البدايات و شغفها، بعدما وجدتك، لم اتخيل قطّ كيف للحياة أن تخلو منك، من انتظارك كلّ يوم لنخلد للنوم سوياً، من سؤالك عن حالك و معرفةِ تفاصيل يومك، الحبّ الذي خبزتهُ بداخلي نحوك برفق كل يوم بعدما حفظتُ تفاصيلك و شعرت بها في كل جزء مني، حتى أصبحت انطق الكلمات بلهجتك، و أحب من الطعام ما يُسعدك، الحب الذي اشعرني بالألم حينما مرضت، وحينما شكّ القلقُ اصابع روحك، شعرت بالنغز في قلبي
الحبّ الذي لم يعرف الملل طريقاً إليه
بهدوء توسّد في روحي ولم يغادرني يوماً ..
So close, no matter How far ..

٢٨ مارِس ٢٠٢٤

Forwarded from ٢٧
أتذكر جيداً حينما سألتني عن الحبّ، حينما قلتَ أنك لا تؤمن به، وانه شيءٌ مثاليّ للغاية
أتذكر حينما رحت تتململ في فراشكَ ضجراً، معتقداً أن الحبّ قيد او وهم من صنع الإنسان، شيءٌ قلت عنه " لجعلِ الحياة ممكنة"
لم تفسح لي المجال لأخبرك عن الحبّ الذي يسكن بداخلي
الحب الذي كان ينمو دائماً كل ليلة نحوك، حينما كنت اراك كلّ صباحٍ بذات الدهشة، حينما ادركت انني لم اشعر بالملل مرةً نحوك، حينما شعرت انه بعد اربعة سنين، لم انزعج مرةً من صدى صوتك وأنت توقظني من النوم، وانه بعيداً عن لهفة البدايات و شغفها، بعدما وجدتك، لم اتخيل قطّ كيف للحياة أن تخلو منك، من انتظارك كلّ يوم لنخلد للنوم سوياً، من سؤالك عن حالك و معرفةِ تفاصيل يومك، الحبّ الذي خبزتهُ بداخلي نحوك برفق كل يوم بعدما حفظتُ تفاصيلك و شعرت بها في كل جزء مني، حتى أصبحت انطق الكلمات بلهجتك، و أحب من الطعام ما يُسعدك، الحب الذي اشعرني بالألم حينما مرضت، وحينما شكّ القلقُ اصابع روحك، شعرت بالنغز في قلبي
الحبّ الذي لم يعرف الملل طريقاً إليه
بهدوء توسّد في روحي ولم يغادرني يوماً ..
So close, no matter How far ..

٢٨ مارِس ٢٠٢٤


>>Click here to continue<<

خريّـف




Share with your best friend
VIEW MORE

United States America Popular Telegram Group (US)