"وَلَنْ تَرْضَىٰ عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَىٰ حَتَّىٰ تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ"
يستمر العالم الغربي مدعِ التحضر بالسماح لبعض الجهلاء بالتعدي على حقوق الإسلام والمساس به بدون رقيب ولا مانع وزاد على ذلك بجعل الامر تحت وصاية قانونية فهذا يثبت للجميع ان ما ينقل عن العالم الغربي من حريات هو أكاذيب وتمويه من اجل انحراف الشباب عن القيم الإنسانية والأخلاقية والدينية .
>>Click here to continue<<