إنَّ أقوى الصداقات وأعمقها هي الصداقة في سبيل العقيدة والهدف المشترك، ومن هنا تبقى نافذة المفعول وساريةً، يعمل الطرفان في سبيلها عملاً مشتركاً مخلصاً، وتبقى سارية المفعول ما دام الهدف موجوداً بينهما.
الشهيد السعيد السيد محمد الصدر قدس سره.
حبّ الذات: 249
>>Click here to continue<<