"حتّى معاجِمنَا الكريمة صُودِرتْ
واستُبدِلت بالذلِّ مصطلَحاتُها
كَانت غُصونُ الحبّ يورقُ همسُها
واليومَ ماتت وانتهَت غاباتُها
ضاقَ التصحُّر والجفافُ بصبرِنا
وبلادُنا ما أمطرَت غيماتُها
وطنٌ يئنّ من الجراحِ، وأمّةٌ
صارت بحجمِ فضائها ويلاتُها !"
-محمّد ماجد الخطّاب.
>>Click here to continue<<